(وَبعد ذَا تلبسه خلعةً ... يَا حسنه من لَوْنهَا المونق)
(فجسمه من ذهب جامدٍ ... وَجلده صِيغ من الزئبق)
(ثمَّ يرى فِي حِين إِتْمَامه ... مثل مجن الْحَرْب للمتقي)
(وَهُوَ إِذا أبصرته هَكَذَا ... ملح من صَاحِبَة القرطق)
(كَأَنَّهُ وَجه الْمعز الَّذِي ... تاه بِهِ الغرب على الْمشرق)
3 - (الْمُزَكي النَّيْسَابُورِي)
إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد بن أبي طَالب بن نوح بن عبد الله بن خَالِد أَبُو إِسْحَاق الْمُزَكي النَّيْسَابُورِي الزَّاهِد الْحَافِظ إِمَام عصره بنيسابور فِي معرفَة الحَدِيث وَالرِّجَال قَالَه الْحَاكِم توفّي رَحمَه الله سنة خمس وَتِسْعين وَمِائَتَيْنِ
3 - (الزَّاهِد النَّيْسَابُورِي)
إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد بن سُفْيَان أَبُو إِسْحَاق النَّيْسَابُورِي الْفَقِيه الزَّاهِد أحد أَصْحَاب أَيُّوب بن الْحسن الزَّاهِد كَانَ مجاب الدعْوَة كثير الْمُلَازمَة لمُسلم توفّي رَحمَه الله تَعَالَى سنة ثَمَان وَثَلَاث مائَة
3 - (الْأَكْفَانِيِّ)
إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد الْأَكْفَانِيِّ الْمُؤَدب أورد لَهُ المرزباني فِي مُعْجم الشُّعَرَاء لَهُ
(ألذ وَأحلى من جنى النَّحْل والشهد ... إِذا مَا التقى خد الحبيب على خد)