responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الوافي بالوفيات نویسنده : الصفدي    جلد : 6  صفحه : 112
(فَقلت لما رَأَيْت النهد منتفشاً ... رمانة كتبت يَا ليتها تينه)
وَقَوله
(لائمي فِي الشَّبَاب دع عَنْك لومي ... لست مِمَّن تروعه بالعتاب)

(أَيهَا الشَّيْخ هَات بِاللَّه قل لي ... أَي عَيْش يحلو بِغَيْر الشَّبَاب)
وَقَوله قَالَ لي العاذلون أنحلك الْحبّ وأصبحت فِي السقام فريدا)
(أإذا صرت من جفاهم عظاماً ... أبوصلٍ تعود خلقا جَدِيدا)

(مَا رَأينَا وَلَا سمعنَا بِهَذَا ... قلت كونُوا حِجَارَة أَو حديدا)
وَقَوله وَفِيه لحن ظَاهر
(لثمت عذار محبوبي الشرابي ... فَقَالَ تركت لثم الخد عجبا)

(حفظت اليانسون كَمَا يَقُولُوا ... ورحت تضيع الْورْد المربا)
وَقَوله وَفِيه عيب التَّضْمِين
(قسما بِمَا أوليت من إحسانه ... وجميله مَا عِشْت طول زماني)

(وَرَأَيْت من يثني على عليائه ... بالجود إِلَّا كنت أول ثَان)
وَقَوله وَفِيه لحن ظَاهر
(فِي خد من أحببته ... ورد جني أجنه)

(وشامة ذقت لَهَا ... حلاوة فِي صحنه)
وَقَوله وَفِيه لحن ظَاهر
(قلت لَهُ هَل لَك من حِرْفَة ... تعش بهَا بَين الورى أَو سَبَب)

(فَقَالَ يغنيني رد فِي الَّذِي ... سموهُ عشاقي تليل الذَّهَب)
وَقَوله وَفِيه لحن وتحريف
(كلفي بطباخ تنوع حسنه ... ومزاجه للعاشقين يُوَافق)

(لَكِن مخافي من جفاه وَكم غَدَتْ ... مِنْهُ قُلُوب فِي الصُّدُور خوافق)
وَقَوله
(لما جلوا عرسي وعاينتها ... وجدت فِيهَا كل عيب يُقَال)

(فَقلت للدلال مَاذَا ترى ... فَقَالَ لَا أضمن غير الْحَلَال)
وَقَوله
(لج العذول ولامني ... فِي من أحب وعنفا)

نام کتاب : الوافي بالوفيات نویسنده : الصفدي    جلد : 6  صفحه : 112
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست