(دُمُوعه فِي هَوَاك جاريةٌ ... وَقَلبه فِي يَديك مَمْلُوك)
لما فتح حصن عكار نظم القَاضِي محيي الدّين عبد الله بن عبد الظَّاهِر وَمن خطه نقلت يَا مليك الأَرْض بِشِرَاك فقد نلْت الإراده
(إِن عكار يَقِينا ... هِيَ عكا وزياده)
ونظم زين الدّين ابْن عبيد الله
(إِن سُلْطَان البرايا ... زَاده الله سعاده)
(قتل الْأَعْدَاء رعْبًا ... وَله بالنصر عَاده)
(حصن عكار فتوحٌ ... هُوَ عكا وزياده)
كِلَاهُمَا من قَول الْقَائِل
(لَك يَا بدرون وجهٌ ... هُوَ عنوان السعاده)