(فالشكر للسكر لولاه لما ظَفرت ... كفي بتسهيل صَعب من عريكته)
(لم أوت شَيْئا من الدُّنْيَا ألذ بِهِ ... إِلَّا وَزَاد عَلَيْهِ حسن صورته)
(مَا حرم العذل إِلَّا فِي الغرام بِهِ ... وَلَا التهتك إِلَّا عِنْد جفوته)
)
(وَلَا أرانا يدا بَيْضَاء من كرم ... ترجى وتخشى سوى مُوسَى وآيته)
قلت شعر جيد
3 - (رَاجِح بن قَتَادَة)
رَاجِح بن قَتَادَة بن إِدْرِيس بن مطاعن بن عبد الْكَرِيم بن مُوسَى بن عِيسَى بن سُلَيْمَان بن عبد الله بن مُوسَى الجون بن عبد الله الْكَامِل بن الْحسن بن عَليّ بن أبي طَالب صَاحب مَكَّة سَوف يَأْتِي ذكر أَخِيه الْحسن وَذكر أَبِيه قَتَادَة فِي مكانيهما إِن شَاءَ الله تَعَالَى
لما طرد أَخُوهُ الْحسن عَن مَكَّة بعد الْملك المسعود ابْن الْكَامِل
3 - (القشعمي)
رَاجِح القشعمي شَاعِر قدم بَغْدَاد ومدح الإِمَام المستنجد بِاللَّه
ذكره أَبُو جَعْفَر عبد الله بن مُحَمَّد بن الْمهْدي بِاللَّه فِي الْكتاب الَّذِي جمعه فِي مدائح المستنجد
وَأورد لَهُ قصيدة أَولهَا من الطَّوِيل
(تذكرت هنداً بَعْدَمَا بَعدت هِنْد ... فؤاد حليفاه الصبابة والوجد)