(تأرج أَرْوَاح الصِّبَا كلما سرى ... بِأَنْفَاسِ ريا اللَّيْل آخر رياها)
(وَمهما أدرنا الكأس باتت جفونها ... من الراح تسقينا الَّذِي قد سقيناها)
مِنْهَا من الطَّوِيل
(وَلَو لم يجد الندى فِي يَمِينه ... لسائله غير الشبيبة أَعْطَاهَا)
(فيا ملك الدُّنْيَا وسائس أَهلهَا ... سياسة من سَاس الْأُمُور وقاساها)
(وَمن كلف الْأَيَّام ضد طباعها ... وعاين أهوال الخطوب فعاناها)