مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
المنتخب من كتاب السياق لتاريخ نيسابور
نویسنده :
الصَّرِيْفِيْنِيُّ، أبو إسحاق
جلد :
1
صفحه :
541
مَنِ اسْمُهُ يَاسِينُ
مِنَ الطَّبَقَةِ الأُولَى
الطَّبَقَةُ الثَّانِيَةُ
1674 -
يُوسُفُ بْنُ أَبِي عَلِيٍّ السَّقْلاطُونِيُّ
الْمُتَكَلِّمُ عَلَى مَذْهَبِ الْعَدْلِ، كَيِّسُ الطَّبْعِ، مِنْ أَصْحَابِ أَبِي حَنِيفَةَ، مُنَاظِرٌ فِي الْكَلامِ، كَانَ يَخْدُمُ الْقُضَاةَ الصَّاعِدِيَّةَ، سَمِعَ، لا عَنْ قَصْدٍ وَرَغْبَةٍ وَاعْتِنَاءٍ بِهِ، مَعَنَا مِنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الْعَلاءِ الْغَازِيِّ إِمْلاءً، وَتُوُفِّيَ.
1675 - يَاسِينُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ يَاسِينَ أَبُو يُوسُفَ بْنِ أَبِي الْحَسَنِ أَخُو أَبِي الْقَاسِمِ الْحَاكِمِ بِنَيْسَابُورَ، مِنْ بَيْتِ الْعِلْمِ وَالْحُكُومَةِ وَالْعَدَالَةِ، سَمِعَ، وَتُوُفِّيَ سَنَةَ سِتٍّ وَتِسْعِينَ وَثَلاثِ مِائَةٍ.
1676 - يَاسِينُ بْنُ حَمْدَانَ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ الْمُقْرِي أَبُو الْقَاسِمِ الْحَدَّادُ، صَالِحٌ سَدِيدٌ مَسْتُورٌ، سَمِعَ عَنْ أَبِي عَمْرِو بْنِ حَمْدَانَ وَطَبَقَتِهِ، تُوُفِّيَ.
1677 - يَاسِينُ بْنُ أَحْمَدَ الدَّقَّاقُ الْمُذَكِّرُ، مُتَفَقِّهٌ حَضَرَ الدَّرْسَ عَلَى مَذْهَبِ أَبِي حَنِيفَةَ، سَمِعَ مِنَ الْمُتَقَدِّمِينَ، مِنْهُمْ أَبُو عَلِيٍّ الرُّوذْبَارِيُّ الْفَقِيهُ رَاوِي (سُنَنِ أَبِي دَاوُدَ السِّجِسْتَانِيِّ) وَغَيْرُهُ.
1678 - الْمُصَنِّفُ الشَّيْخُ الإِمَامُ الْحَافِظُ مَجْدُ الدِّينِ أَبُو الْحَسَنِ عَبْدُ الْغَافِرِ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَبْدِ -[542]- الْغَافِرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْفَارِسِيُّ، حَافِدُ أَبِي الْحُسَيْنِ عَبْدِ الْغَافِرِ،
آخِرُ مَنْ رَوَى (صَحِيحَ مُسْلِمٍ) عَنِ الْجُلُودِيِّ،
وَهُوَ مِنْ أَسْبَاطِ زَيْنِ الإِسْلامِ أَبِي الْقَاسِمِ الْقُشَيْرِيِّ، وَالشَّيْخِ أَبِي عَلِيٍّ الدَّقَّاقِ،
وَكَانَتْ وِلادَتُهُ فِي شَهْرِ رَبِيعٍ الآخِرِ سَنَةَ إِحْدَى وَخَمْسِينَ وَأَرْبَعِ مِائَةٍ وَسُلِّمَ إِلَى الْمُكْتِبِ وَقَرَأَ الْقُرْآنَ وَلُقِّنَ الاعْتِقَادَ بِالْفَارِسِيَّةِ وَهُوَ ابْنُ خَمْسِ سِنِينَ ثُمَّ تَعَهَّدَ أَخْوَالُهُ فِي سَنَةِ سَبْعٍ بِأَسْمَاعِ الْحَدِيثِ وَإِحْضَارِ الْمَجَالِسِ حَتَّى سَمِعَ مِنْ زَيْنِ الإِسْلامِ أَكْثَرَ مَسْمُوعَاتِهِ فِي صِبَاهُ، مِنْهَا (مُسْنَدُ أَحْمَدِ بْنِ عُبَيْدٍ الصَّفَّارِ) عَنْ أَبِي الْحُسَيْنِ بْنِ عَبْدَانَ، فَقَدْ سَمِعَ أَكْثَرَهُ بِاللَّيَالِي،
وَسَمِعَ بِإِشَارَةِ زَيْنِ الإِسْلامِ (مُتَّفَقَ الْجَوْزَقِيِّ) ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مَنْصُورٍ الْمَغْرِبِيِّ، وَسَمِعَ مِنْ أَحْمَدَ الأَزْهَرِيِّ، وَغَيْرِهِ فِي أَيَّامِ زَيْنِ الإِسْلامِ، وَكَانَ وَالِدُهُ الإِمَامُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْفَارِسِيُّ غَائِبًا عَنْهُ عَشْرُ سِنِينَ فَرَجَعَ مِنْهُ سَنَةَ سِتٍّ وَسِتِّينَ وَأَرْبَعِ مِائَةٍ، وَقَدْ سَمِعَ قَبْلَ ذَلِكَ وَفَرَغَ مِنَ اسْتِظْهَارِ الْقُرْآنِ وَشَرَعَ فِي حِفْظِ شَيْءٍ مِنَ الْعَرَبِيَّةِ، فَبَعْدَ ذَلِكَ سَمَّعَهُ وَالِدُهُ تَصَانِيفَ زَيْنِ الإِسْلامِ، وَكَانَ عَطُوفًا عَلَى الْمَشَايِخِ الْبَاقِينَ مِنْ أَصْحَابِ الْمَخْلَدِيِّ، وَالسَّرَّاجِ، وَالْخَفَّافِ حَتَّى سَمِعَ مِنْهُمْ ثُمَّ عَنْ أَصْحَابِ السَّيِّدِ أَبِي الْحَسَنِ وَأَصْحَابِ الْحَاكِمِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ، وَالزِّيَادِيِّ، وَابْنِ يُوسُفَ وَطَبَقَتِهِمْ، عَنْ فَاطِمَةَ بِنْتِ الدَّقَّاقِ، ثُمَّ سَلَّمَ إِلَى كِتَابِ الأَدِيبِ أَبِي الْحَسَنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ..
الشَّامَاتِيِّ، ثُمَّ إِلَى الإِمَامِ أَبِي الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ فَضَالٍ الْمَغْرِبِيِّ، وَحَصَّلَ مَا أَمْكَنَهُ مِنْ كُتُبِهِ وَقَرَأَهَا عَلَيْهِ وَسَمِعَهَا مِنْهُ ثُمَّ اخْتَلَفَ مُدَّةً إِلَى الإِمَامَيْنِ الْخَالَيْنِ أَبِي سَعْدٍ عَبْدِ اللَّهِ، وَأَبِي سَعِيدٍ عَبْدِ الْوَاحِدِ، وَاسْتَفَادَ مِنْهُمَا الأُصُولَ وَالتَّفْسِيرَ وَعَلِقَ عَنِ الإِمَامِ أَبِي سَعِيدٍ بِتَعَالِيقَ فِي الْكَلامِ وَالربع الأَوَّل مِنَ الْفِقْهِ مَذْهَبًا وَخِلافًا، وَسَمِعَ مِنَ الإِمَامِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ الْمَنِيعِيِّ شَيْئًا مِنْ طَرِيقَةِ الْقَاضِي الإِمَامِ الْحُسَيْنِ الْمَرْوَرُوذِيِّ،
-[543]-
ثُمَّ اخْتَلَفَ إِلَى خِدْمَةِ إِمَامِ الْحَرَمَيْنِ أَرْبَعَ سِنِينَ فَعَلِقَ عَنْهُ الْخِلافَ وَالْمَذَهَب ثُمَّ خَرَجَ إِلَى النَّوَاحِي وَإِلَى نَسَا فَسَمِعَ بِهَا، وَخَرَجَ إِلَى خُوَارَزْمَ وَلَقِيَ بِهَا الأَفَاضِلَ وَعَقَدَ الْمَجْلِسَ، ثُمَّ خَرَجَ إِلَى غَوْنَةَ وَمِنْهَا إِلَى لَهُورَ وَبِلادِ الْهِنْدِ، وَسُمِعَ مِنْهُ تَصَانِيفُ زَيْنِ الإِسْلامِ دُفْعَاتٍ وَقُرِئَ عَلَيْهِ لَطَائِفُ الإِشَارَاتِ بِبِلادِ الْهِنْدِ، ثُمَّ رَجَعَ إِلَى نَيْسَابُورَ وَأَمْلَى فِي مَسْجِدِ عَقِيلٍ أَعْصَارَ يَوْمِ الاثْنَيْنِ سِنِينَ، ثُمَّ صَنَّفَ الْمُفَهِّمُ (صَحِيحَ مُسْلِمٍ) وَفَرَغَ مِنْ تَصْنِيفِ السِّيَاقِ لِتَارِيخِ نَيْسَابُورَ فِي أَوَاخِرِ ذِي الْقَعْدَةِ سَنَةَ عَشْرَةٍ وَخَمْسِ مِائَةٍ، وَأَمَّا الَّذِينَ أَجَازُوا لَهُ فَقَدْ صَحَّتْ إِجَازَتِي مِنْ أَبِي سَعْدٍ الْكَنْجَرُوذِيِّ، وَالْجَوْهَرِيِّ بِبَغْدَادَ، وَأَبِي بَكْرٍ الْخَطِيبِ، فَإِنَّ الْوَالِدَ مَا قَصَدَ فَلَمْ يَسْمَعْ فِي هَذِهِ بِبِلادٍ حَدِيثًا إِلا وَأَخَذَ الإِجَازَةَ لِي وَلِقِرَاءَاتِي وَكُلُّهَا عِنْدِي بِحَوْلِ اللَّهِ وَمَنِّهِ.
آخِرُ الْمُنْتَخَبِ مِنَ السِّيَاقِ لِتَارِيخِ نَيْسَابُورَ.
فَرَغَ مِنَ انْتِخَابِهِ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الأَزْهَرِ الطُّرَثِيثِيُّ، وَوَافَقَ الْفَرَاغُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ.... ثَالِثُ شَهْرِ رَبِيعٍ الأَوَّلِ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَعِشْرِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ بِمَحْرُوسَةِ.... صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ..
نام کتاب :
المنتخب من كتاب السياق لتاريخ نيسابور
نویسنده :
الصَّرِيْفِيْنِيُّ، أبو إسحاق
جلد :
1
صفحه :
541
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir