responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المنتخب من كتاب السياق لتاريخ نيسابور نویسنده : الصَّرِيْفِيْنِيُّ، أبو إسحاق    جلد : 1  صفحه : 51
87 - مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْهَرَوِيُّ أَبُو الْعَبَّاسِ الصُّوفِيُّ الْمَعْرُوفُ بِوَلِيٍّ، صَالِحٌ ثِقَةٌ، جَاوَرَ مَدِينَةَ الرَّسُولِ نَحْوًا مِنْ خَمْسِينَ سَنَةً ثُمَّ عَادَ إِلَى هَرَاةَ فِي حَاجَةٍ وَرَجَعَ مُتَوَجِّهًا إِلَى الْمَدِينَةِ فَتُوُفِّيَ بِجُرْجَانَ سَنَةَ تِسْعَ عَشْرَةَ وَأَرْبَعِ مِائَةٍ.

حَدَّثَ عَنْ جَمَاعَةٍ بِبَغْدَادَ وَخُرَاسَانَ، أَنْبَا عَنْهُ أَبُو صَالِحٍ.

88 - مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَبُو حَنِيفَةَ الإِسْمَاعِيلِيُّ مِنْ أَصْحَابِ الرَّأْيِ نَبِيلٌ مَسْتُورٌ، تُوُفِّيَ بَغْتَةً فِي جُمَادَى الأُولَى سَنَةَ سِتٍّ وَخَمْسِينَ وَأَرْبَعِ مِائَةٍ.

89 - مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى الْحَاكِمُ الْعَالِمُ أَبُو الْفَضْلِ الرَّافِعِيُّ الإسفرايِنِيُّ، نَبِيلٌ مِنْ أَبْنَاءِ النِّعَمِ كَثِيرُ الْحَدِيثِ كَثِيرُ الشُّيُوخِ أَنْفَقَ جُمْلَةً عَلَى الْحَدِيثِ وَأَهْلِهِ، وَكَتَبَ الْكَثِيرَ بِخُرَاسَانَ وَالْعِرَاقِ، وَسَمِعَ سُنَنَ أَبِي دَاوُدَ مِنَ الْقَاضِي أَبِي عُمَرَ الْهَاشِمِيِّ، سَمِعْتُ أَبَا صَالِحٍ الْمُؤَذِّنَ، سَمِعْتُ ابْنَهُ، أَنَّ أَبَاهُ تُوُفِّيَ سَنَةَ خَمْسٍ وَأَرْبَعِينَ وَأَرْبَعِ مِائَةٍ.

90 - مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْكَرِيمِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ يُونُسَ الْفَقِيهُ أَبُو الْفَتْحِ الشَّالُوشِيُّ الرَّازِيُّ سَدِيدٌ مَسْتُورٌ، فَقِيهٌ، ثِقَةٌ، وَرَدَ نَيْسَابُورَ وَسَمِعَ الْكَثِيرَ مِنْ أَصْحَابِ الأَصَمِّ، وَخَرَجَ إِلَى مَا وَرَاءَ النَّهْرِ فِي طَلَبِ الْحَدِيثِ، وَكَانَ يَجْمَعُ الصَّحِيحَ وَيُلازِمُ سَمْتَ الصَّلابَةِ وَالسَّدَادِ، تُوُفِّيَ بِنَاحِيَةِ بَشْتٍ مِنْ نَيْسَابُورَ سَنَةَ خَمْسٍ وَخَمْسِينَ وَأَرْبَعِ مِائَةٍ.

نام کتاب : المنتخب من كتاب السياق لتاريخ نيسابور نویسنده : الصَّرِيْفِيْنِيُّ، أبو إسحاق    جلد : 1  صفحه : 51
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست