responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم المختص بالمحدثين نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 1  صفحه : 111
قَرَأْتُ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدٍ سَنَةَ سَبْعِ مِائَةٍ، أَخْبَرَكُمْ إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ التَّنُّوخِيُّ، أَنَا أَبُو طَاهِرٍ الْخُشُوعِيُّ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْكَرِيمِ بْنُ حَمْزَةَ، نَا الْحَافِظُ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَحْمَدَ، نَا تَمَّامُ بْنُ مُحَمَّدٍ الرَّازِيُّ، أَنَا خُثَيْمُ بْنُ سُلَيْمَانَ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى، نَا سُفْيَانُ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , قَالَ لِامْرَأَةِ رِفَاعَةَ الْقُرَظِيِّ: «لَا حَتَّى تَذُوقِي عُسَيْلَتَهُ وَيَذُوقَ عُسَيْلَتَكَ»
وَأُخْبِرْنَاهُ عَالِيَهُ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، أَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنِ قُدَامَهَ، أَنَا أَبُو الْقَاسِمِ هِبَةُ اللَّهِ بْنُ هِلَالٍ، أَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَلِيٍّ، أَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الْمَدَائِنِيُّ، نَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: جَاءَتِ امْرَأَةُ رِفَاعَةَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَقَالَتْ: إِنَّ رِفَاعَةَ طَلَّقَنِي وَأَبَتَّ طَلَاقِي فَتَزَوَّجْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ الزُّبَيْرِ، وَإِنَّمَا هُوَ مِثْلُ هُدْبَةِ الثَّوْبِ.
قَالَ: " أَتُرِيدِينَ أَنْ تَرْجِعِي إِلَى رِفَاعَةَ؟ : لَا، حَتَّى تَذُوقِي عُسَيْلَتَهُ وَيَذُوقَ عُسَيْلَتَكِ "، وَأَبُو بَكْرٍ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَخَالِدُ بْنُ سَعِيدٍ يَنْتَظِرُ أَنْ يُؤْذَنَ لَهُ , فَقَالَ: يَا أَبَا بَكْرٍ، أَلَا تَسْمَعُ هَذِهِ مَا تَجْهَرُ بِهِ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ مِنْ حَدِيثِ يُونُسَ.
وَمَعْمَرَ، وَعُقَيْلٍ
ابْنُ الصَّيْرَفِيِّ آخَرٌ: الْإِمَامُ الْمُفْتِي الْقُدْوَةُ جَمَالُ الدِّينِ أَبُو زَكَرِيَّا

نام کتاب : المعجم المختص بالمحدثين نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 1  صفحه : 111
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست