15 - رَوَّاد بن الجراح:
يروى عن الأوزاعي وغيره.
وعنه جماعة منهم: ابن معين ووثقه.
وقال أبو حاتم: محله الصدق تغير بأخرة حفظه (1) ، وقال فيه الدارقطني: متروك
وقال ابن عدي: عامة ما يرويه لا يتابعه عليه الناس.
فهو من القسم الثاني، ولم يرو له سوى ابن ماجة وممن نص على أنه
Q (1) الجرح والتعديل.
وفي الكواكب النبرات عن أبي حاتم: "كان قد اختلط لا يكاد يقوم له حديث قايم". ولم نقف على هذه العبارة في الجرح والتعديل.