responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المجروحين نویسنده : ابن حبان    جلد : 3  صفحه : 116
عبد الرَّحْمَن روى عَنهُ عبد الرَّزَّاق وَمُحَمّد بن ربيعَة كَانَ مِمَّن ينْفَرد عَن الثِّقَات بالأشياء المقلوبات الَّتِي إِذا سَمعهَا من الحَدِيث صناعته سبق إِلَى قلبه أَنه كَانَ الْمُعْتَمد لذَلِك لَا يجوز الِاحْتِجَاج بِهِ كَانَ وَكِيع شَدِيد الْحمل عَلَيْهِ رَوَى يَحْيَى بْنُ الْعَلاءِ هَذَا عَنْ صَفْوَانَ بْنَ سُلَيْمٍ عَنْ عَطاء بن يسَار عَن بن عَبَّاسٍ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذا نَظَر فِي الْمِرْآةِ قَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي حَسَّنَ خَلْقِي وَخُلُقِي وَزَانَ مِنِّي مَا شَانَ مِنْ غَيْرِي وَإِذَا اكْتَحَلَ فَعَلَ فِي كُلِّ عَيْنٍ ثِنْتَيْنِ وَوَاحِدًا بَيْنَهُمَا أَخْبَرَنَاهُ أَبُو يَعْلَى قَالَ حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ الْحُصَيْنِ قَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ الْعَلاءِ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ سُلَيْمٍ عَنْ عَطَاءٍ وَقَدْ رَوَى أَيْضًا عَنْ يَحْيَى بْنِ عبد الرَّحْمَن بن لَبِيبَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَطَاقَ الْغُلامُ صَوْمَ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ وَجَبَ عَلَيْهِ صَوْمُ رَمَضَانَ أَخْبَرَنَاهُ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى قَالَ حَدَّثَنَا جُبَارَةُ بْنُ مُغَلِّسٍ قَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ الْعَلاءِ عَنْ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ لَبِيبَة
1204 - يحيى بن المتَوَكل أَبُو عقيل الْحذاء الْمَدِينِيّ يروي عَن بهية روى عَنْهُ الْعِرَاقِيُّونَ مُنكر الْحَدِيث ينْفَرد بأَشْيَاء لَيْسَ لَهَا أصُول من حَدِيث النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يسْمعهَا الممعن فِي الصِّنَاعَة إِلَّا لم يرتب أَنَّهَا معمولة مَات سنة سبع وَسِتِّينَ وَمِائَة وَكَانَ مكفوفا نَشأ بِالْمَدِينَةِ ثمَّ انْتقل إِلَى الْكُوفَة أَخْبَرَنَا الْحَنْبَلِيُّ قَالَ سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ زُهَيْرٍ عَن يحيى بن معِين قَالَ أَبُو عقيل

نام کتاب : المجروحين نویسنده : ابن حبان    جلد : 3  صفحه : 116
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست