responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المجروحين نویسنده : ابن حبان    جلد : 2  صفحه : 297
رَوَى عَنْ خِذَامِ بْنِ يَحْيَى عَنْ مَكْحُولٍ عَنْ وَاثِلَةَ بْنِ الأَسْقَعِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِنَّ لِلَّهِ فِي كل يَوْم ثَلَاثمِائَة وَسِتُّونَ نَظْرَةٍ لَا يَنْظُرُ فِيهَا إِلَى صَاحِبِ الشَّاةِ يَعْنِي الشَّطْرَنْجَ أَخْبَرَنَاهُ أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ زُهَيْرٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ صَالِحٍ الْقَنَّادُ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحجَّاج عَن خذام بن يحيى
1001 - مُحَمَّد بن الْحسن الْأَزْدِيّ من رَهْط الْمُهلب بن أبي صفرَة من أهل الْبَصْرَة يروي عَن مَالِك مَالا أصل لَهُ لَا يجوز الِاحْتِجَاج بِهِ رَوَى عَنْ مَالِكٍ عَنْ نَافِع عَن بن عُمَر قَالَ قَالَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ صَلَّى صَلاةً لَمْ تَأْمُرْهُ صَلاتُهُ بِالْمَعْرُوفِ أَوْ تَنْهَاهُ عَنِ الْمُنْكَرِ لَمْ يَزْدَدْ بِصَلاتِهِ مِنَ اللَّهِ إِلا بُعْدًا وَرَوَى عَنْ مَالِكٍ عَن نَافِع عَن بن عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ تَكُونُ وُجُوهُهُمْ وُجُوهَ الآدَمِيِّينَ وَقُلُوبُهُمْ قُلُوبَ الذِّئَابِ الضَّوَارِي سَفَّاكُونَ لِلدِّمَاءِ لَا يَزَعُونَ عَنْ قَبِيحٍ إِنْ تَابَعْتَهُمْ فِي ذَلِكَ وَارَبُوكَ وَإِنْ حَدَّثْتَهُمْ كَذَّبُوكَ وَإِنِ ائْتَمَنْتَهُمْ خَانُوكَ وَإِنْ تَوَارَيْتَ عَنْهُمُ اغْتَابُوكَ رَوَى عَنْهُ مُدْرَكُ بْنُ تَمَّامٍ الرسغي وَلا أَصْلَ لِهَذَا عَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم
1002 - مُحَمَّد بن أَيُّوب شيخ يضع الحَدِيث على مَالك روى عَنهُ زُهَيْر بن عباد الرواسِي لَا يحل كِتَابَة حَدِيثه إِلَّا على سَبِيل الِاعْتِبَار رَوَى عَنْ مَالِكٍ عَنْ نَافِع عَن بن عمر قَالَ بَيْنَمَا النَّبِي صلى اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِفِنَاءِ الْكَعْبَةِ إِذْ نَزَلَ عَلَيْهِ جِبْرِيلُ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ إِنَّهُ سَيَخْرُجُ مِنْ أُمَّتِكَ رَجُلٌ يَشْفَعُ يشفعه الله

نام کتاب : المجروحين نویسنده : ابن حبان    جلد : 2  صفحه : 297
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست