responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المجروحين نویسنده : ابن حبان    جلد : 2  صفحه : 265
وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ صَامَ صَبِيحَة الْفِطْرِ فَكَأَنَّمَا صَامَ الدَّهْرَ وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ الْمُؤْمِنَ الَّذِي يَعْمَلُ الطَّاعَاتِ يَحْفَظُهُ اللَّهُ فِي سَبْعِ قُرُونٍ مِنْ ذُرِّيَّتِهِ وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذا لَقِيتَ الْحَاجَّ فَسَلِّمْ عَلَيْهِ وَصَافِحْهُ وَمُرْهُ أَنْ يَسْتَغْفِرَ لَكَ قَبْلَ أَنْ يَدْخُلَ بَيْتَهُ فَإِنَّهُ مَغْفُورٌ لَهُ وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ أَفْطَرَ يَوْمًا مِنْ رَمَضَانَ مُتَعَمِّدًا فِي غَيْرِ سَبِيلِ عُذْرٍ يَرْجِعُ مِنْ حَسَنَاتِهِ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا تَفُوتُ صَلاةُ لَيْلٍ فِي لَيْلٍ وَلا صَلاةُ نَهَارٍ فِي نَهَارٍ وَلَكِنَّ التَّضْيِيعَ فِيمَا بَيْنَ ذَلِكَ وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يَزَالُ أَرْبَعُونَ رَجُلا يَحْفَظُ اللَّهُ بِهِمُ الأَرْضَ كُلَّمَا مَاتَ مِنْهُمْ رَجُلٌ أَبْدَلَ اللَّهُ مَكَانَهُ آخَرَ هُمْ فِي الأَرْضِ كُلِّهَا أَخْبَرَنَا بِهَذِهِ الأَحَادِيثِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوب بنإسحاق الْخَطِيب بالأهواز قَالَ حَدثنَا عبد الله بن مُحَمَّد الْحَارِثِيّ قَالَ حَدثنَا مُحَمَّد بن الْحَارِث الْحَارِثِيّ قَالَ حَدثنِي مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن الْبَيْلَمَانِي مولى بْنُ عُمَرَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ بن عُمَر قَالَ قَالَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي تِلْكَ النُّسْخَة الَّتِي ذَكرنَاهَا أَكْثَرهَا مَوْضُوعَة أَو مَقْلُوبَة كرهت ذكرهَا كلهَا لِأَن فِيمَا ذَكرْنَاهُ غنية لمن هَذَا الشَّأْن صناعته عَن الْإِكْثَار مِنْهَا فِي الذّكر

نام کتاب : المجروحين نویسنده : ابن حبان    جلد : 2  صفحه : 265
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست