responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المجروحين نویسنده : ابن حبان    جلد : 2  صفحه : 219
وحث عَلَيْهِ كَانَ ذَلِك مِنْهُم لما نظرُوا إِلَى الْأَشْيَاء المستقيمة الَّتِي حدث بهَا عَن سَمَاعه وكل من وهاه مِنْهُم فَكَانَ ذَلِك لما علمُوا مِمَّا فِي حَدِيثه من الْمَنَاكِير الَّتِي أَدخل عَلَيْهِ ابْنه وَغَيره قَالَ عَفَّان كنت أسمع النَّاس يذكرُونَ قيسا فَلم أدر مَا علته فَلَمَّا قدمنَا الْكُوفَة أتيناه فَجَلَسْنَا إِلَيْهِ فَجعل ابْنه يلقنه وَيَقُول لَهُ حُصَيْن فَيَقُول حُصَيْن فَيَقُول رجل آخر ومغيرة فَيَقُول ومغيرة فَيَقُول آخر والشيباني فَيَقُول والشيباني أخبرنَا مَكْحُولٌ قَالَ سَمِعْتُ جَعْفَرَ بْنَ أبان يَقُول سَأَلت بن نمير عَن قيس بن الرّبيع فَقَالَ إِن النَّاس قد اخْتلفُوا فِي أمره وَكَانَ لَهُ بن فَكَانَ هُوَ آفته نظر أَصْحَاب الحَدِيث فِي كتبه فأنكروا حَدِيثه وظنوا أَن ابْنه غَيرهَا
888 - قدامَة بن مُحَمَّد بن خشرم الخشرمي من أهل الْمَدِينَةِ يروي عَن أَبِيه ومخرمة بن بكير عَن بكير بن عبد الله بن الْأَشَج المقلوبات الَّتِي لَا يُشَارك فِيهَا روى عَنهُ عبد الله بن هَارُون الْفَروِي وَأهل الْمَدِينَة لَا يَجُوز الِاحْتِجَاج بِهِ إِذَا انْفَرد رَوَى قُدَامَةُ عَنْ أَبِيهِ عَن بكير بن عبد الله بن الْأَشَج عَن بن شِهَابٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ عَزَّى أَخَاهُ الْمُؤْمِنَ مِنْ مُصِيبَةٍ كَسَاهُ اللَّهُ حُلَّةً يُحَبَّرُ بِهَا قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا يُحَبَّرُ بِهَا قَالَ يُغْبَطُ بِهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَخْبَرَنَاهُ مَكْحُولٌ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ هَارُونَ بْنِ مُوسَى الْقَرَوِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا قُدَامَةُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ خَشْرَمٍ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ عَزَّى مُصَابًا كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ أَخْبَرَنَاهُ مُحَمَّدُ بن جِبْرِيل الشهروري بِطَرَسُوسَ قَالَ حَدَّثَنَا سَعْدُ بْنُ عبد الله

نام کتاب : المجروحين نویسنده : ابن حبان    جلد : 2  صفحه : 219
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست