responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المجروحين نویسنده : ابن حبان    جلد : 2  صفحه : 178
وَرَوَى عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ سَعِيدِ بْنُ الْمُسَيِّبِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَا زَعِيمٌ بِقَصْرٍ فِي أَعْلَى الْجَنَّةِ وَقَصْرٍ فِي وَسَطِ الْجَنَّةِ وَقَصْرٍ فِي رَبَضِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْمِرَاءَ وَإِنْ كَانَ مُحِقًّا وَلِمَنْ تَرَكَ الْمِزَاحَ وَإِنْ كَانَ مُمَارِيًا وَلِمَنْ حَسُنَ خُلُقُهُ وَرَوَى عَنِ الزُّهْرِيِّ عَن بْنُ الْمُسَيِّبِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُخِّرَ كَلامٌ فِي الْقَدَرِ لِشِرَارِ أُمَّتِي أَخْبَرَنَاهُ زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى السَّاجِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ أَخْزَمَ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ الضَّحَّاكُ بْنُ مخلد عَن عَنْبَسَة عَن الزُّهْرِيّ
810 - عَنْبَسَة بن سعيد أَخُو أبي الرّبيع السمان يروي عَن الْبَصرِيين روى عَنْهُ يَزِيد بْن هَارُون مُنكر الْحَدِيث جدا عَلَى قلَّة رِوَايَته لَا يَجُوز الِاحْتِجَاج بِهِ إِذَا لم يُوَافق الثِّقَات وَكَانَ يزِيد بن هَارُون يُسَمِّيه عَنْبَسَة الْمَجْنُون وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أُمِّهِ عَنْ عَائِشَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم قَالَ قَتْلُ الصَّبْرِ لَا يَمُرُّ بِذَنْبٍ إِلا مَحَاهُ وَرَوَى عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ عَنِ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ الزِّنْجِيُّ إِذَا جَاعَ سَرَقَ وَإِذَا شَبِعَ زَنَا أَمَا إِنَّ فِيهِمْ سَمَاحَةً وَنَجْدَةً وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ جِدَادِ النَّخْلِ بِاللَّيْلِ
811 - عَنْبَسَة بن عبد الرَّحْمَن بن عَنْبَسَة الْقرشِي من ولد سعيد بن الْعَاصِ يروي عَن مُحَمَّد بن زَاذَان روى عَنهُ الْوَلِيد بن مُسلم وَأهل الْعرَاق صَاحب أَشْيَاء مَوْضُوعَة وَمَا لَا أصل لَهُ مقلوب لَا يحل الِاحْتِجَاج بِهِ

نام کتاب : المجروحين نویسنده : ابن حبان    جلد : 2  صفحه : 178
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست