responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المجروحين نویسنده : ابن حبان    جلد : 1  صفحه : 285
جدا أَكْثَر من كتب عَنْهُ أَصْحَاب الرَّأْي لَا يشْتَغل بِذكرِهِ لِأَنَّهُ يَرْوِي الموضوعات عَن الْأَثْبَات رَوَى عَنِ الثَّوْرِيِّ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَزْوَةٌ فِي الْبَحْرِ كَعَشْرِ غَزَوَاتٍ فِي الْبَرِّ وَمَنَ قَطَعَ الْبَحْرَ فَأَجَازَ الْبِحَارَ فَكَأَنَّمَا خَاضَ نَوَاحِي الْبِرِّ كُلِّهَا وَالْمَائِدُ فِي الْبَحْرِ كَالْمُتَشَحّطِ فِي دَمِهِ حَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ دُلَيْلِ بْنِ بِشْرٍ الْبَغْدَادِيُّ بِالرَّمْلَةِ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْمُؤْمِنِ الْمَرْوَزِيُّ ثَنَا خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ الْعمريّ حَدثنَا سُفْيَان الثَّوْريّ
309 - خلاس بْن عَمْرو من أهل الْبَصْرَة يَرْوِي عَن أَبِي رَافع روى عَنْهُ سَعِيد بْن أَبِي عرُوبَة مُنكر الْحَدِيث فِيمَا يرويهِ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْمُنْذِرِ ثَنَا أَبُو زُرْعَةَ ثَنَا عُقْبَةُ بْنُ مُكْرَمٍ ثَنَا الْوَلِيد بْنُ خَالِدٍ قَالَ شُعْبَةُ قَالَ لِي أَيُّوبُ لَا ترو عَن خلاس شَيْئا
310 - خُلَيْد بْن دعْلج من أهل الْبَصْرَة يَرْوِي عَن عَطَاء وَقَتَادَة وَابْن سِيرِين روى عَنْهُ أَبُو جَعْفَر النُّفَيْلِي وَيَحْيَى بْن الْيَمَان كَانَ كثير الْخَطَأ فِيمَا يَرْوِي عَن قَتَادَة وَغَيره يُعجبنِي التنكب عَن حَدِيثه إِذَا انْفَرد مَات سنة سِتّ وَسِتِّينَ وَمِائَة بحران وَكَانَ يسكنهَا رَوَى خُلَيْدٌ عَنْ عَطَاءٍ عَن بن عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَانُ أَهْلِ الأَرْضِ مِنَ الْغَرَقِ الْقَوْسُ وَأما أَهْلِ الأَرْضِ مِنَ الاخْتِلافِ وَالْفِتَنِ وَالْمُولاةِ لِقُرَيْشٍ فَإِذَا خَالَفَتْهَا قَبِيلَةٌ مِنَ الْقَبَائِلِ صَارُوا حِزْبَ إِبْلِيسَ رَوَى عَنْهُ إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعِيدٍ الدِّمَشْقِيُّ وَرَوَى عَنْ قَتَادَة عَن سعيد بن

نام کتاب : المجروحين نویسنده : ابن حبان    جلد : 1  صفحه : 285
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست