responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المجروحين نویسنده : ابن حبان    جلد : 1  صفحه : 188
ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مِهْرَانَ السَّبَّاكُ ثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ عَنْ بِشْرِ بْنِ نُمَيْرٍ فِي نُسْخَةٍ طَوِيلَةٍ كتبناها عَنهُ بِهَذَا الْإِسْنَاد
130 - بشر بْن رَافع النجراني كنيته أَبُو الأسباط كَانَ مفتي أهل نَجْرَان يَرْوِي عَن يَحْيَى بْن أَبِي كثير وَابْن عجلَان روى عَنْهُ صَفْوَان بْن عِيسَى وَعبد الرَّزَّاق يَأْتِي بالطامات فيهمَا يَرْوِي عَن يَحْيَى بْن أَبِي كثير أَشْيَاء مَوْضُوعَة يعرفهَا من لَمْ يكن الْحَدِيث صناعته كَأَنَّهُ كَانَ الْمُتَعَمد لَهَا روى عَن بن عَجْلانَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه داوء مِنْ تِسْعَةٍ وَتِسْعِينَ دَاءً أَيْسَرُهَا الْهَمُّ ثناه عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا إِسْحَاقُ أَنبا عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْهُ وَرَوَى يَحْيَى بْنُ أَبِي كَثِيرٍ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّه قَالَ الْمُؤْمِنُ غِرٌّ كَرِيمٌ وَالْفَاجِرُ حب لَئِيمٌ أَنْبَأَنَاهُ أَبُو يَعْلَى ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ أَبِي إِسْرَائِيلَ ثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ثَنَا بِشْرُ بْنُ رَافِعٍ النَّجْرَانِيُّ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ وَرَوَى عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا خَيْرَ فِي التِّجَارَةِ إِلَّا كَسْبُ تَاجِرٍ إِنْ بَاعَ يَمْدَحُ وَإِنِ اشْتَرَى لَمْ يَذُمَّ وَإِنْ كَانَ عَلَيْهِ أَيْسَرَ الْقَضَاءَ وَإِنْ كَانَ لَهُ أَيْسَرَ التَّقَاضِي وَاتَّقَى الْحَلِفَ وَالْكَذِبَ فِي بَيْعِهِ كُلِّهُ أَنْبَأَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُتَوَكِّلِ بْنِ أَبِي السَّرِيِّ ثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ثَنَا بِشْرُ بْنُ رَافِعٍ
131 - بشر بْن عُمَارَة شيخ يَرْوِي عَن الْأَحْوَص بْن حَكِيم وَأبي روق روى عَنهُ

نام کتاب : المجروحين نویسنده : ابن حبان    جلد : 1  صفحه : 188
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست