responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 8  صفحه : 224
قال الشيخ: وهذا غريب عن الثَّوْريّ لا يرويه غير مَهْرَان عَنْهُ، وَهو غريب من حديث حبيب بْن أَبِي ثَابِت وإبراهيم بْن عامر عن سَعِيد بْن المُسَيَّب وغريب من حديث الثَّوْريّ عن مَنْصُور عن رجل الَّذِي لم يسمه والرجل الَّذِي لم يسمه هو الزُّهْريّ وَقَالَ فيه عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ وأخطأ، ولاَ أدري الخطأ من مَهْرَان أو من غيره حيث قَالَ عن سَعِيد فإنما الحديث يرويه الزُّهْريّ عن حميد، وَعَبد الرَّحْمَن، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ هذا الحديث من حديث الثَّوْريّ عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِت وإبراهيم بْن عامر عن سَعِيد بْن المُسَيَّب مرسل ومن حديث مَنْصُور حيث قَالَ عن رجل مسند.
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ زَكَرِيَّا، حَدَّثَنا مُحَمد بن حميد، حَدَّثَنا مهران بن أبي عُمَر، حَدَّثَنا أبو سنان عن عَمْرو بْن قَيْسٍ الْمُلائِيِّ عَنْ مُجَاهِدٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُلْتَفَتَ فِي الصَّلاةِ كَمَا يَلْتَفِتُ الثَّعْلَبُ.
قَالَ الشَّيْخ: وهذا عَن عَمْرو بْن قيس الملائي لم أروه إلاَّ عن مَهْرَان، عَن أَبِي سنان عَنْهُ وكل هَذِهِ الأحاديث عن مَهْرَان إلاَّ القليل يرويه عن مَهْرَان بْن حميد، وابن حميد لَهُ شغل فِي نفسه مما رماه الناس ومهران على الأصول خير منه.

1943- مطيع بْن مَيْمُون أَبُو سَعِيد البصري العنبري.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيد، حَدَّثَنا طالوت بن عباد، حَدَّثَنا مُطِيعُ بْنُ مَيْمُونَ الْعَنْبَرِيُّ أَبُو سَعِيد، حَدَّثَنا صَفِيَّةُ بِنْتُ عِصْمَةَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ مَدَّتِ امْرَأَةٌ وَرَاءَ السِّتْرِ بِيَدِهَا كِتَابٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَبَضَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَدَهُ وَقَالَ مَا أَدْرِي أَيَدَ رَجُلٍ أَمِ امْرَأَةٍ فَقَالَتْ بَلِ امْرَأَةٍ قَالَ لَوْ كُنْتِ امْرَأَةً غيرت أظفارك بالحناء

نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 8  صفحه : 224
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست