responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 8  صفحه : 147
1889- معاوية بْن عَطَاء بْن رجاء أبو سَعِيد الخزاعي.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَبِي عَلِيٍّ، حَدَّثَنا أحمد بن داود المكي، حَدَّثَنا أَبُو سُفْيَانَ الْخُزَاعِيُّ عَنْ مُعَاوِيَةَ بن عطاء، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ حُمَيْدٍ، عَن أَنَس، قَال: قَال النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ الكفر كُلُّهُ مَأْثَمٌ إلاَّ فِي ثَلاثٍ الرَّجُلُ يَكْذِبُ فِي الْحَرْبِ وَالْحَرْبُ خَُِدْعَةٌ وَالرَّجُلُ يُصْلِحُ بَيْنَ النَّاسِ وَالرَّجُلُ يَكْذِبُ لامْرَأَتِهِ لِيُرْضِيَهَا.
قَالَ الشَّيْخ: وهذا بهذا الإسناد ليس بمحفوظ.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مروان، حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ الْحَسَنِ أَبُو عَمْرو السلفي، حَدَّثَنا معاوية بْن عَطَاء بْن رجاء، حَدَّثَنا سفيان الثَّوْريّ، حَدَّثَنا مَنْصُورٌ عَنْ زِرٍّ عَنْ عُمَر بْنِ الْخَطَّابِ، قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَنْهَى عَنِ الصَّرْفِ وَيَقُولُ الذَّهَبُ بِالذَّهَبِ وَالْفِضَّةُ بِالْفِضَّةِ وَالتَّمْرُ بِالتَّمْرِ وَالْقَمْحُ بِالْقَمْحِ وَالشَّعِيرُ بِالشَّعِيرِ وَالزَّبِيبُ بِالزَّبِيبِ وَالْمِلْحُ بِالْمِلْحِ يَدًا بِيَدٍ مَنْ زَادَ أَوِ اسْتَزَادَ فَقَدْ أَرْبَى.
حَدَّثَنَا علي، حَدَّثَنا موسى، حَدَّثَنا معاوية، حَدَّثَنا الثَّوْريّ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنِ الأَسْوَدِ عَنْ عَبد اللَّهِ قَالَ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُخْصَى أَحَدٌ مِنْ بَنِي آدَمَ.
قَالَ الشيخ: وهذان الحديثان عن الثَّوْريّ بإسناديهما باطلان.

1890- معاوية بْن هِشَام القصار كوفي.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن علي، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيد، قالَ: قُلتُ ليحيى بْن مَعِين فمعاوية بْن هِشَام فِي الثَّوْريّ قَالَ صالح وليس بذاك.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ سَعِيد الْمَرْوَزِيُّ، وَعلي بْنُ إِبْرَاهِيمَ بن الهيثم، وَعَبد الملك

نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 8  صفحه : 147
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست