responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 7  صفحه : 281
فَيَقُولُ يَوْمَ طَلُعَتِ الشَّمْسُ مِنَ الْمَغْرِبِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ مُنِيرٍ، حَدَّثَنا أَبُو بَدْرٍ عَبَّادُ بْنُ الوليد، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ يُونُس، حَدَّثَنا أَبُو بَكْرِ بْنِ عَيَّاشٍ عَنِ الْكَلْبِيِّ، عَن أَبِي صَالِحٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كَبَّرَ عَلَى النَّجَاشِيِّ أَرْبعًا.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ الفرج الغزي، حَدَّثَنا يُوسُفُ بْنُ عَدِيٍّ، حَدَّثَنا ابن مبارك عَنْ هُشَيْمٍ قَالَ وَأَخْبَرَنِي الْكَلْبِيُّ، عَن أَبِي صَالِحٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَتَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلا مِنْ بَنِي ضَمُرَةَ فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ قَاتَلَهُ اللَّهُ أَدْحَضَ حُجَّتَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يَكُونَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ خِصْمَهُ.
حَدَّثَنَا سَنِيدُ بْنُ يَحْيى بْنِ سَنِيدٍ أَبُو صَالِحٍ التُّنُوخِيُّ، حَدَّثَنا يوسف بن بحر، حَدَّثَنا يَزِيدُ ْبنُ هَارُونَ، أَخْبَرنا مُحَمد الْكَلْبِيُّ، عَن أَبِي صَالِحٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ قَالَ فِي الْقُرْآنِ بِرَأْيِهِ فَإِنْ أَصَابَ لَمْ يُؤْجَرْ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَعْفَرِ بْنِ رَزِينٍ الْعَطَّارُ بِحِمْصَ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْعَلاءِ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ، حَدَّثَنا الْكَلْبِيِّ، عَن أَبِي صَالِحٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ عَسَى مِنَ اللَّهِ وَاجِبَةٌ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَالَ آخَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ أَصْحَابِهِ آخَى بَيْنَ الْغَنِي وَالْفَقِيرِ لِيَرُدَّ الْغَنِيَّ عَلَى الْفَقِيرِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَعْفَرٍ الإِمَامُ، وَعَبد اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ البُخارِيّ، قَالا: حَدَّثَنا عصمة

نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 7  صفحه : 281
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست