responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 6  صفحه : 240
النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مِنْ قِبَلِ الْقِبْلَةِ وَأُلْحِدَ لَهُ لَحْدًا وَنُصِبَ عَلَيْهِ اللَّبِنُ نَصْبًا.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد الْعَبَّادَانِيُّ، قَال: حَدَّثَنا عُبَيد بن إسحاق، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ يَزِيدَ التَّمِيمِيُّ، قَال: حَدَّثني عَلْقَمَةُ بْنُ مِرْثَدٍ، عنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ أُدْخِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ قِبَلِ الْقِبْلَةِ وَأُلْحِدَ لَهُ لَحْدًا وَنُصِبَ لَهُ نصبا.
حَدَّثَنَا ابن مكرم، حَدَّثَنا أَحْمَد بْن منيع، قَال: حَدَّثَنا عَبد القدوس بن بكر، حَدَّثَنا أَبُو بُرْدَةَ، وأَبُو مَعْشَرٍ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر أَنَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ.
حَدَّثَنَا ابْنُ صَاعِدٍ، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عُثْمَانَ بْنِ كَرَامَةَ، قَال: حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ مُوسَى، عَن أَبِي بُرْدَةَ، وَهو عَمْرو بْنُ يَزِيدَ عَنْ عَطَاءٍ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ، قَال: كَانَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ فِي كُلِّ صَلاةٍ.
وَلأَبِي بُرْدَةَ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الْحَدِيثِ، وَهو مِمَّنْ يُكْتَبُ حَدِيثُهُ مِنَ الضُّعَفَاءِ.

1300- عَمْرو بْن يَحْيى بْن عمارة المازني مدني.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عثمان بن سَعِيد، قالَ: سَألتُ يَحْيى عَنْ عَمْرو بْن يَحْيى المازني قَالَ صويلح وليس بقوي.
حَدَّثَنَا أَبُو خَلِيفَةَ، وَمُحمد بْنُ عُثْمَانَ الذَّارِعُ، قَالا: حَدَّثَنا الْقَعْنَبِيُّ عَنْ مَالِكٍ عَنْ عَمْرو بْنِ يَحْيى الْمَازِنِيِّ، عَن أَبِي الْحُبَابِ سَعِيد بْنِ يَسَارٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَالَ: رأيتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي عَلَى حِمَارٍ، وَهو مُتَوَجِّهٌ إِلَى خيبر

نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 6  صفحه : 240
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست