responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 6  صفحه : 234
عَنِ الثَّوْريّ مِنْ رِوَايَةٍ ضَعِيفٌ عَنْهُ وَكُلُّ مَنْ رَوَى هَذَا الْحَدِيثَ فَهُوَ ضَعِيفٌ.
حَدَّثَنَا سَعْدُ بْنُ مُحَمد الْبَجْلِيُّ بِعَكَّا، وأَبُو عَرُوبة بِحَرَّانَ، قَالا: حَدَّثَنا المُسَيَّب بن واضح، حَدَّثَنا خَالِدُ بْنُ عَمْرو عَنْ عَمْرو بْنِ الأَزْهَرِ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ لَمَّا زَوَّجَ تَعْنِي رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ابْنَتَهُ أُمَّ كُلْثُومٍ قَالَ لأُمِّ أَيْمَنَ هَيِّئِي ابْنَتِي أُمَّ كُلْثُومٍ وَزُفِّيهَا إِلَى عُثْمَانَ وَخَفِّقِي بَيْنَ يَدَيْهَا بِالدُّفِّ فَفَعَلَتْ ذَلِكَ فَجَاءَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ بَعْدَ الثَّالِثَةِ فَدَخَلَ عَلَيْهَا، فَقَالَ، يَا بُنَيَّةُ كَيْفَ وَجَدْتِ بَعْلَكِ قَالَتْ خَيْرَ بَعْلٍ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَمَا إِنَّهُ أَشْبَهُ النَّاسِ بِجَدِّكِ إِبْرَاهِيمَ وَأَبِيكِ مُحَمد عَلَيْهِمَا السَّلامُ.
وَهَذَا الْحَدِيثُ لا يُرْوَى عَنْ هِشَامٍ إلاَّ مِنْ رِوَايَةِ عَمْرو بْنِ الأَزْهَرِ عَنْهُ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الضَّحَّاكِ بْنِ عُمَر بْنِ أَبِي عَاصِمٍ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمد بْنِ الْحَارِثِ الْمُكَتِّبُ، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بن عَمْرو، حَدَّثَنا عَمْرو بن الأزهر، حَدَّثَنا حُمَيْدٌ الطَّوِيلُ، عَن أَبِي نَضْرَةَ، عَن أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيِّ قَالَ تَزَوَّجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُمَّ سَلَمَةَ وَأَصْدَقَهَا عَشْرَةَ دَرَاهِمَ.
وَلِعَمْرِو بْنِ الأَزْهَرِ غَيْرَ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الْحَدِيثِ وَكُلُّهَا غَيْرُ مَحْفُوظَةٍ.

1297- عَمْرو بْن دينار أَبُو يَحْيى قهرمان آل الزبير بصري وكان أعور.
حَدَّثَنَا علي بن سَعِيد، حَدَّثَنا عَبد الْوَاحِدِ بْنُ غِيَاثٍ، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَمْرو بن دينار الأعور

نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 6  صفحه : 234
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست