responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 6  صفحه : 141
، حَدَّثَنا صَالِحُ بْنُ أَبِي الْحَسَنِ المنبجي، حَدَّثَنا الْحَكَمُ بْنُ خَلَفٍ أَبُو مَرْوَانَ، حَدَّثَنا عمار بن مطر، حَدَّثَنا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَتَاكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَأَمَانَتَهُ فَزَوِّجُوهُ إلاَّ تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ وفساد كبير.
حَدَّثَنَا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْكُوفِيُّ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ مُسْلَمَةَ البلدي، حَدَّثَنا عَمَّارُ بْنُ مَطَرٍ عَنْ مَالِكِ بْنُ أَنَسٍ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ حَمَلَ كَأْسَ خَمْرٍ فَقِيلَ لَهُ إِنَّهُ حَرَامٌ؟ فَقَالَ: لاَ بَلْ هُوَ حَلالٌ مَاتَ مُشْرِكًا وَبَانَتْ مِنْهُ امْرَأَتُهُ.
وَهَذِهِ الأَحَادِيثُ الَّتِي ذَكَرْتُهَا عَنْ عَمَّارٍ عَنْ مَالِكٍ بِهَذِهِ الأَسَانِيدِ بَوَاطِيلُ لَيْسَ هِيَ بِمَحْفُوظَةٍ عَنْ مَالِكٍ وَعَمَّارُ بْنُ مَطَرٍ الضَّعْفُ عَلَى رِوَايَاتِه بَيِّنٌ.

1252- عمار بْن مُحَمد بْن سعد المديني المؤذن.
عَن أبي عبيدة بْن مُحَمد بْن عمار، لاَ يُتَابَعُ عَليه.
سمعتُ ابن حماد يذكره عَن البخاري.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بن سَعِيد، قلتُ ليحيى بن مَعِين: عَبد اللَّهِ بْن مُحَمد بْن سعد وعمار وعمر ابني حفص بن عُمَر بن سعد عن آبائهم عن أجدادهم كيف حال هؤلاء قال ليسوا بشَيْءٍ.

1253- عمار بْن أبي فروة أَبُو عُمَر.
مولى عُثْمَان بْن عفان، عنِ الزُّهْريّ، لاَ يُتَابَعُ عَليه.
وسمعتُ ابن حماد يذكره عَن البخاري.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ بْنِ حسان البرقي، حَدَّثَنا عيسى بن حماد، حَدَّثَنا اللَّيْثِ عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ عَنْ عَمَّارِ بْنِ أَبِي فَرْوَةَ أَنَّ مُحَمد بْنَ مُسْلِمٍ حَدَّثَهُ أَنَّ عُرْوَةَ وَعَمْرَةَ بِنْتَ

نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 6  صفحه : 141
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست