responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 5  صفحه : 69
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ بْنِ حسان البرقي، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ عَمْرو وَأَحْمَدُ بْنُ سَعِيد، وَابْنُ أَبِي رُومَانَ قَالُوا، حَدَّثَنا ابْنُ وَهْبٍ أَنَا الْقَاسِمُ بْنُ عَبد اللَّهِ وَشِمْرُ بْنُ نُمَير عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَبد اللَّهِ، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ عَنْ عَلِيٍّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: اسْتَوْصُوا بِالْعَبَّاسِ خَيْرًا فَإِنَّهُ عَمِّي وصنو أبي.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن هارون، حَدَّثَنا أَبُو الطَّاهِرِ وَأَحْمَدُ بْنُ سَعِيد، قَالا: حَدَّثَنا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي شِمْرُ بْنُ نُمَير عَنْ حُسَيْنُ بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ ضُمَيْرَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ عَنْ عَلِيٍّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ اللَّهُمَّ سَلِّمْ سَلِّمْ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ عَنْ عَلِيٍّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَظَرَ إِلَى رَجُلٍ بِهِ بَرَصٌ فَقَالَ مَا لِهَذَا لَمْ يَكُنْ يَسْأَلُ الله العفو والعافية.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بن المنهال، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد اللَّهِ بن عَبد الحكم، حَدَّثَنا ابْنُ وَهْبٍ سَمِعْتُ شِمْرَ بْنَ نُمَير يُحَدِّثُ عَنْ حُسَيْنِ بْنِ عَبد اللَّهِ، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ عَنْ عَلِيٍّ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَا قَتَلَتِ الْبَهَائِمُ فَهُوَ جَبَّارٌ.
قال الشيخ: ولشمر بن نُمَير غير ما ذكرت وأحاديث شمر هذا منكرة، وَهو يحدث عن حُسَيْنُ بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ ضميرة، وَالحُسَين قد تقدم ذكره في جملة الضعفاء وشمر عندي أحسن حالا من حسين هذا وإن كانت أحاديثه منكرة.

903- شداد بن سَعِيد الراسبي.
بصري، يُكَنَّى أبا طلحة.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال البُخارِيّ شداد بن سَعِيد أبو طلحة الراسبي بصري ضعفه عَبد الصمد

نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 5  صفحه : 69
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست