responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 5  صفحه : 541
حَدَّثَنَا ابن قتيبة، حَدَّثني أَبِي، حَدَّثَنا رُوَّادُ بْنُ الْجَرَّاحِ عَنْ عَبَّادِ بْنِ كَثِيرٍ عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَعَلَ الْخُلْعَ تطليقة بائنة.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أبي سفيان بقيسارية، حَدَّثَنا أبي، حَدَّثَنا الفريابي، حَدَّثَنا عَبَّادُ بْنُ كَثِيرٍ عَنْ يُونُس بْنِ عُبَيد عَنِ الْحَسَنِ، عَن أَبِي الدَّرْدَاءِ قَالَ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ تُخَصَّ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ بِقِيَامٍ أو يوم الجمعة بصيام.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بن نصر، حَدَّثَنا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد الخشاب، حَدَّثَنا الْفِرْيَابِيُّ عَنْ عَبَّادِ بْنِ كَثِيرٍ، حَدَّثَنا مَالِك بْن دينار عَن عَلْقَمَةَ الْمُزَنِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ مَا يَسْتُرُ اللَّهُ عَلَى عَبد فِي الدُّنْيَا إلاَّ سَتَرَ عَلَيْهِ فِي الآخِرَةِ.
حَدَّثَنَا علان، حَدَّثَنا هَارُونُ بْنُ سَعِيد وَحَدَّثنا جعفر بن سهيل النابلسي، حَدَّثَنا أَبُو مَيْمُونٍ جَعْفَرُ بْنُ نَصْرٍ العبدي الكوفي، قالا: حَدَّثَنا أنس بن عياض، حَدَّثَنا عَبَّادُ بْنُ كَثِيرٍ الْبَصْرِيُّ، عَن أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْسَ فِي الْجِنَايَةِ والخلسة والنهبة قطع.
حَدَّثَنَا زكريا الساجي، حَدَّثَنا يَحْيى بن يُونُس، حَدَّثَنا شاذ بن فياض، حَدَّثَنا عَبَّادُ بْنُ كَثِيرٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ كَانَ أَحَبُّ الْفَاكِهَةِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الرُّطَبَ وَالْبَطِّيخَ وَكَانَ لا يَأْكُلُ الْقِثَّاءَ إِذَا أَرَادَ أَكْلَهُ إلاَّ بِالْمَلْحِ وَكَانَ يَأْكُلُ الْخَرْبَزَ بِالتَّمْرِ وَكَانَ يُعْجِبُهُ مَرَقَ الدباء

نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 5  صفحه : 541
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست