responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 5  صفحه : 530
أَخْبَرنا أَبُو عَبد الرَّحْمَنِ النَّسَائِيُّ، أَخْبَرنا إسحاق بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ مسعدة، حَدَّثَنا ابْنُ مَوْهَبٍ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمد، قَال: كَانَ لِعَائِشَةَ غُلامٌ وَجَارِيَةٌ قَالَتْ عَائِشَةُ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعْتِقْهُمَا فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِرَسُولِ اللَّهِ فَقَالَ ابْدَئِي بِالْغُلامِ قَبْلَ الْجَارِيَةِ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ الحسين الشَّرْقِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ يَحْيى، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ مَسْعَدَةَ عَنْ عُبَيد اللَّهِ بْنِ مَوْهَبٍ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمد عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهُ كَانَ لَهَا غُلامٌ وَجَارِيَةٌ زَوْجٌ فَأَرَادَتْ أَنْ تَعْتِقَهُمَا فَقَالَ لَهَا رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَعْتَقْتِهِمَا فَابْدَئِي بِالْغُلامِ قَبْلَ الْجَارِيَةِ.
قال مُحَمد بن يَحْيى، حَدَّثني حماد بهذا الحديث بعد جهد وهذا الحديث جود إسناده مُحَمد بن يَحْيى، ولاَ أعلم رواه، عنِ ابن موهب غير حماد بن مسعدة.
حَدَّثَنَا ابْن صاعد، حَدَّثَنا أَبُو هشام الرفاعي، حَدَّثَنا زيد بن الحباب، حَدَّثَنا ابْنُ مَوْهَبٍ، قَالَ: سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَقُولُ: قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَا فَاطِمَةُ لا يَمْنَعْنَكِ أَنْ تَسْمَعِي مَا أُوصِيكِ بِهِ أَنْ تَقُولِي يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ بِرَحْمَتْكِ أَسْتَغِيثُ فَلا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ وَأَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ.
قال لنا ابن صاعد، وابن موهب هذا هو عُبَيد الله بن عَبد الرحمن بن موهب حَدَّث عَن أَنَس غير حديث ولعبيد الله بن موهب غير ما ذكرت من الحديث، وَهو حسن الحديث يكتب حديثه.

1161- عُبَيد الله بن عَبد الله أبو المنيب الهروي العتكي.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ بحر، حَدَّثَنا عُبَيد الله بن الدورقي، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى بْنَ مَعِين يَقُولُ أبو المنيب خراساني روى عنه أبو تميلة، وَعلي بن الحسن، وَهو ثقة

نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 5  صفحه : 530
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست