responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 5  صفحه : 509
حَدَّثَنَا عَبْدَانُ، وَمُحمد بْنُ سَعِيد الْخُرَيْمِيُّ، قَالا: حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ سَعْدٍ، حَدَّثني مَالِكُ بْنُ عُبَيْدَةَ الدُّئَلِيُّ، عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ حَدَّثَهُ عَن جَدِّهِ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لَوْلا عِبَادٌ لِلَّهِ رُكَّعٌ وَصِبْيَةٌ رضع وبهائم ركع لَصُبَّ عَلَيْكُمُ الْبَلاءُ صَبًّا ثُمَّ رص رصا.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بن عَبد العزيز، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الطَّالْقَانِيُّ سَنَةَ خمس وعشرين ومِئَتَين، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَن بْن سعد بْن عَمَّارٍ الْمُؤَذِّنُ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مُحَمد وَعَمَّارٍ وَعُمَرَ ابني حفص بن عُمَر عَنْ آبَائِهِمْ عَنْ بِلالٍ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِنَّ أَفْضَلَ عَمَلِ الْمُؤْمِنِ الجهاد في سبيل الله.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن سَعِيد، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَن بْن سعد بْن عَمَّارِ بْنِ سَعْدٍ، حَدَّثني عَبد اللَّهِ بْنِ سَعِيد الْمَقْبُرِيُّ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِذَا حَسَدْتُمْ فَلا تَبْغُوُا، وَإذا ظَنَنْتُمْ فَلا تُحْقُوا، وَإذا تَطَيَّرْتُمْ فامضوا وعلى الله توكلوا.
حَدَّثَنَا الْخَضِرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أمية، حَدَّثَنا الْحُسَيْنُ بْنُ سَيَّارٍ، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَن بْن سعد بْن عَمَّارٍ مُؤَذِّنُ مَسْجِدِ الْمَدِينَةِ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ سَعِيد الْمَقْبُرِيُّ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: من لبس الصوف وجلد الشَّاةَ وَرَكِبَ الأُتُنَ فَلَيْسَ فِي جوفه من الكبر شيء

نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 5  صفحه : 509
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست