responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 5  صفحه : 128
شهر، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبْدَةَ بن حرب، حَدَّثَنا عَبد الأَعْلَى بْنُ حَمَّادٍ، حَدَّثَنا مُعْتَمِرٌ سَمِعْتُ أَبَا شُعَيب يُحَدِّثُ عَنْ مُحَمد بْنِ سِيرِين وَأَنَسُ بْنُ سِيرِين وَنَافِعٍ أنهم حدثوه، عنِ ابْنِ عُمَر قَالَ عَشْرُ صَلَوَاتٍ حَفِظْتُهُنَّ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ الظُّهْرِ وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَهَا وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْمَغْرِبِ وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْعِشَاءِ وركعتين بعد الفجر.
حَدَّثَنَا جعفر الفاريابي، حَدَّثَنا علي بن حكيم السمرقندي، حَدَّثَنا هَاشِمُ بْنُ مَخْلَدٍ عَنِ الصَّلْتِ بْنُ دِينَارٍ عَنْ مُحَمد بْنِ سِيرِين أَنَّ أُمَّ عَطِيَّةَ حَدَّثَتْهُ قَالَتْ نُهِينَا عَنِ اتِّبَاعِ الْجَنَائِزِ وَلَمْ يُعْزَمْ عَلَيْنَا وَأُمِرْنَا بِالْخُرُوجِ يَوْمَ الْفِطْرِ وَيَوْمَ الأَضْحَى، وَأَنْ نُخْرِجَ ذَوَاتِ الْخُدُورِ وَالْحُيَّضِ وَنُنَحِّي الحيض عن مصلى النساء لِيَشْهَدْنَ جَمَاعَةَ الْمُسْلِمِينَ وَدَعْوَتَهُمْ.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَبد الْمُجِيبِ الْمَوْصِلِيُّ، حَدَّثَنا مسعود بن جويرية، حَدَّثَنا مُعَافَى بْنُ عِمْرَانَ عَنْ الصَّلْتِ بْنِ دِينَارٍ عَنْ عَلْقَمَةَ عَنْ أُمِّ حَبِيبَةَ، أَن النَّبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كَانَ فِي بَيْتِهَا فَلَمَّا قَالَ الْمُؤَذِّنُ حي على الصلاة نهض.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُوسَى بْنِ خلف العامي الرَّسْعَنِيُّ، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ زُرَيق، حَدَّثَنا أبو جابر، حَدَّثَنا الصَّلْتِ بْنِ دِينَارٍ عَنْ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبد اللَّهِ قَالَ أَعْتَقَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ صَفِيَّةَ وَجَعَلَ صَدَاقَهَا عِتْقَهَا وَنَحَرَ عَنْهَا جَزُورًا.
قال الشيخ: وهذا غريب عن علقمة عن عَبد الله لا أعلم يروي إلا من حديث الصلت عن علقمة وللصلت بن دينار غير ما ذكرت وليس حديثه بالكثير وعامة مَا يَرْوِيهِ مِمَّا لا يُتَابِعُهُ الناس عليه

نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 5  صفحه : 128
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست