responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 4  صفحه : 391
الْمَقْبُرِيُّ عَنْ أَخِيهِ عَن جَدِّهِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: اسْتَعِيذُوا بِاللَّهِ مِنَ الْمَفَاقِيِر قِيلَ يَا رَسُولَ اللهِ وَمَا الْمَفَاقِيرُ قَالَ الإِمَامُ الْجَائِرُ الَّذِي إِنْ أَحْسَنْتَ لَمْ يَقْبَلْ وَإِنْ أَسَأْتَ لَمْ يَتَجَاوَزْ وَمِنْ جَاِر السُّوءِ الَّذِي عَيْنُهُ تَرَاكَ وَقَلْبُهُ يَرْعَاكَ إِنْ رَأَى خَيْرًا دَفَنَهُ وَإِنْ رَأَى شَرًّا أَذَاعَهُ.
قال الشيخ: وهذا أخاف أن يكون البلاء فيه من أَحْمَد بْن إسماعيل المدني، وَهو الذي، يُقَال له: أبو حذافة ضعيف جدا لا من سعد بْن سَعِيد المقبري.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَبد اللَّهِ القطان، حَدَّثَنا إسحاق بن موسى الأنصاري، حَدَّثَنا سعد بْن سَعِيد بْن أبي سَعِيد الْمَقْبُرِيُّ، حَدَّثني أَخِي عَبد اللَّهِ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ اللَّهَ هُوَ السَّلامُ فَلا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ شَيْئًا فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ السَّلامُ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ أَنَّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِذَا عَاقَبَ أَحَدُكُمْ مَمْلُوكَهُ فَلْيُعَاقِبْهُ عَلَى قَدْرِ ذَنْبِهِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ أَنْ يُعْمَلَ بِرُخَصِهِ كَمَا يُعْمَلُ بِسُنَنَهِ وفرائضه.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بن ناجية، حَدَّثَنا صَالِحُ بْنُ جَمِيلٍ الزَّيَّاتُ بِالْمَدِينَةِ فِي مَسْجِدِ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ، حَدَّثَنا سعد بْن سَعِيد بْن أبي سَعِيد الْمَقْبُرِيُّ عَنْ أَخِيهِ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا جَاءَ مِنَ اللَّهِ فَهُوَ الْحَقُّ وَمَا جَاءَ مني فهو سنة

نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 4  صفحه : 391
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست