responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 4  صفحه : 250
حَدَّثَنَا عَبد الْجَبَّارِ بْنُ أَحْمَدَ السمرقندي بتنيس، حَدَّثَنا أَبُو عُبَيد اللَّهِ بْنُ أخي بن وهب، حَدَّثَنا مُحَمد بن الفرج الصدفي، حَدَّثَنا عَمْرو بن هاشم البيروتي، حَدَّثَنا ابْنِ أَبِي كَرِيمَةَ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ زَوْجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ من سأل عَنِّي أَوْ يَسُرُّهُ أَنْ يَنْظُرَ إِلَيَّ فَلْيَنْظُرْ إِلَى أَشْعَثٍ شَاحِبٍ مُشَمِّرٍ لَمْ يَضَعْ لَبِنَةً عَلَى لَبِنَةٍ، ولاَ قَصَبَةً عَلَى قَصَبَةٍ رُفِعَ إِلَيْهِ عَلَمٌ فَشَمَّرَ إِلَيْهِ الْيَوْمَ الْمِضْمَارُ وَغَدًا السِّبَاقُ وَالْغَايَةُ الجنة أو النار.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْهَيْثَمِ، حَدَّثني أَزْهَرُ بْنُ زُفَرِ بن صدقة، حَدَّثَنا أَبُو أَسْلَمَ مُحَمد بْنُ مَخْلَدٍ الرعيني، حَدَّثَنا سُلَيْمَانُ بْنُ أَبِي كَرِيمَةَ عَنْ مَكْحُولٍ عَنْ قَزْعَةِ بْنِ يَحْيى عَنْ حَبِيبِ بْنِ مَسْلَمَةَ أَنَّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: زُرْ غِبًّا تَزْدَدْ حُبًّا.
حَدَّثَنَا سَعِيد بن هاشم بن مرثد، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ موسى المصاحفي، حَدَّثَنا عَمْرو بن هاشم، حَدَّثَنا سُلَيْمَانُ بْنُ أَبِي كَرِيمَةَ، حَدَّثني خَالِدُ بْنُ مَيْمُونٍ الْخُرَاسَانِيُّ عَنِ الضَّحَّاكِ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إن لكل أمة يهود وَإِنَّ يَهُودَ أُمَّتِي الْمُرْجِئَةُ.
قال الشيخ: ولسليمان بْن أبي كريمة غَيْرَ مَا ذَكَرْتُ وَلَيْسَ بِالْكَثِيرِ وعامة أحاديثه مناكير ويرويه عنه عَمْرو بْن هاشم البيروتي، وعَمْرو ليس به بأس ولم أر للمتقدمين فيه كلام وقد تكلموا فيمن هو أمثل منه بكثير ولم يتكلموا في سليمان هذا لأنهم لم يخبروا حديثه

نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 4  صفحه : 250
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست