responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 3  صفحه : 511
بْنُ زَكَرِيَّا، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ ثَابِتٍ، حَدَّثني أَبِي ثَابِتٍ الْبُنَانِيُّ، عَن أَنَس أَنَّ جِبْرِيلَ جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ، فَقَالَ، يَا مُحَمد نِعْمَ الْقَوْمِ أُمَّتُكَ لَوْلا أَنَّ فِيهِمْ بقايا من قوم لوط.
حَدَّثَنَا صالح بن أبي مقاتل، حَدَّثني فَضْلُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ، حَدَّثَنا الْخَلِيلُ بْنُ زَكَرِيَّا عَنْ عَمْرو بْنِ عُبَيد عَنِ الْحَسَنِ، عَن أَنَس، عَن أَبِي ذَرٍّ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ اسْمَعْ وَأَطِعْ وَلَوْ لِحَبَشِيٍّ مجدع.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الهيثم البلدي، حَدَّثَنا الحارث بن أبي أسامة، حَدَّثَنا الخليل بن زكريا، حَدَّثَنا مجالد بن سَعِيد، حَدَّثَنا عَامِرٌ الشَّعْبِيُّ عَنْ فَاطِمَةَ بِنْتِ قَيْسٍ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ خَيْرُ صُفُوفِ الرِّجَالِ أَوَّلُهَا وَشَرُّهَا آخِرُهَا وَخَيْرُ صُفُوفِ النِّسَاءِ آخِرُهَا وَشَرُّهَا أولها.
حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ إِدْرِيسٍ أَبُو مُوسَى البغدادي بدمشق، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَقِيلٍ، قَال: أَخْبَرنا الخليل بن زكريا، حَدَّثَنا مجالد بن سَعِيد، حَدَّثَنا عَامِرٌ الشَّعْبِيُّ عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ، أَن رسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ، قَال: إِنَّ الْمَعْرُوفَ وَالْمُنْكَرَ لَخَلِيقَتَانِ يُنْصَبَانِ لِلنَّاسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ قَالَ فَأَمَّا الْمَعْرُوفُ فَيُبَشِّرُ أَصْحَابَهُ وَيَعِدُهُمُ الْخَيْرَ وَأَمَّا الْمُنْكَرُ فَيَقُولُ إِلَيْكُمْ عَنِّي فَمَا يَسْتَطِيعُوَن لَهُ إِلا لُزُومًا.
قال الشَّيْخُ: وَهَذِهِ الأَحَادِيثُ الَّتِي ذَكَرْتُهَا بأسانيدها عن الخليل بن زكريا مناكير كلها من جهة الإسناد والمتن جميعا وللخليل غير ما ذكرت من الحديث ولم أر لمن تقدم فيه قولا وقد تكلموا فيمن كان خيرا منه بدرجات لأَن عامة أحاديثه مناكير

نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 3  صفحه : 511
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست