responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 3  صفحه : 313
حَبِيبِ بْنِ أَبِي الأَشْرَسِ، عَن أَبِي عُبَيْدَةَ، قَال: قَال عَبد اللَّهِ إِذَا رَأَيْتُمْ أَحَدَكُمْ قَدْ أَصَابَ حَدًّا فَلا تَلْعَنُوهُ، ولاَ تُعِينُوا عَلَيْهِ الشَّيْطَانُ وَلَكِنْ قُولُوا اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ اللَّهُمَّ ارْحَمْهُ اللهم تب عليه.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ حَفْصٍ الأُشْنَانِيُّ الْكُوفِيُّ، حَدَّثَنا عَبَّادُ بن يعقوب، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ حَبِيبِ بْنِ حَسَّانَ عَنْ عُمَارَةَ بْنِ عُمَير عَنْ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ، عنِ ابْنِ مَسْعُودٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهِ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَنَّهُ قَالَ يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ عَلَيْكُمْ بِالْبَاءَةِ فَإِنَّهُ أَغَضَّ لِلْبَصَرِ فَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعِ الْبَاءَةَ فَعَلَيْهِ بِالصِّيَامِ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ قَالَ عَبد اللَّهِ فَمَا لَبِثْتُ حِينَ سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ تَزَوَّجْتُ وَقَالَ عَبد الرَّحْمَنِ مَا لَبِثْتُ حِينَ سَمِعْتُ مِنْ عَبد اللَّهِ أَنْ تَزَوَّجْتُ قَالَ عُمَارَةُ فَمَا لَبِثْتُ حِينَ سَمِعْتُ مِنْ عَبد الرَّحْمَنِ أَنْ تَزَوَّجْتُ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن الحسين، حَدَّثَنا عباد، قَال: حَدَّثَنا عَبد الرَّحِيمِ عَنْ حَبِيبٍ عَنْ مُسْلِمِ بْنِ صُبَيْحٍ قَالَ دَخَلْتُ مَعَ مَسْرُوقٍ دَارَ يَسَارِ بْنِ أَبِي يَسَارٍ فَرَفَعَ مَسْرُوقٌ رَأْسَهُ فَأَبْصَرَ تَصَاوِيرَ فِيهِ تَمَاثِيلُ فِيهِ صُورَةُ مَرْيَمَ فَقَالَ قَالَ عَبد اللَّهِ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِنَّ أَشَدَّ الناس عذابا المصورون.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ زَيْدَانَ، حَدَّثَنا مُحَمد بن طريف، حَدَّثَنا عَبد الْحَمِيدِ عَنْ حَبِيبِ بْنِ حَسَّانَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ وَالشَّعْبِيِّ عَنْ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبد اللَّهِ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِذَا فَزَعْتُمْ مِنْ أُفُقٍ

نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 3  صفحه : 313
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست