responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 2  صفحه : 519
حَدَّثَنَاهُ إِسْمَاعِيلُ بْنُ دَاوُدَ بْنِ وَرْدَانَ، وَمُحمد بْنُ يَحْيى بْنِ آدَمَ جَمِيعًا بِمِصْرَ، قَالا: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ عَبد الْحَكَمِ، قَالَ: سَمِعْتُ مَنْ يَرْوِي يَقُولُ: قَالَ الْحَجَّاجُ بْنُ أَرْطَاةَ لا تَتِمُّ مُرُوءَةُ الرَّجُلِ حَتَّى يَتْرُكَ الصَّلاةَ فِي جَمَاعَةٍ.
حَدَّثَنَا ابْن حَمَّاد، قَال: حَدَّثَنا زكريا بْن يَحْيى بْن خلاد الساجي، قَالَ: سَمِعْتُ الأصمعي يَقُولُ أول من ارتشى بالبصرة من القضاة الحجاج بن أرطاة.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمد بْنِ يَحْيى الخالدي، حَدَّثَنا عَبد الصمد بن الفضل قَالَ أَبُو مطيع رأيت الحجاج بْن أرطاة عَلَيْهِ سواد فلم أكتب عَنْهُ.
كتب إلي مُحَمد بْن أَيُّوب أخبرني يُوسُف بْن واقد، قَالَ: رأيتُ الحجاج بْن أرطاة عَلَيْهِ سواد مخضوب بسواد.
كتب الي أيوب، حَدَّثَنا ابن حميد قال قدم الري مع المهدي الحجاج بْن أرطاة وذكرهما جماعة معه.
حَدَّثَنَا الساجي، حَدَّثني أَبُو أسامة الكلبي، حَدَّثَنا عُثْمَان بْن أَبِي شيبة، عَن أَبِيهِ جاء رجل والحجاج بْن أرطاة راكب بين الحيرة والكوفة فَقَالَ لَهُ يا أبا أرطاة أسألك عَن مسألة فَقَالَ ائتنا بواد الحصا عند مرصوف الحجارة حيث نقيم أود الحكم يأتيك الأمر من ينبوعه.
حَدَّثَنَا الساجي، حَدَّثني أَبُو أسامة الكلبي، حَدَّثَنا مُحَمد بْن عَمْرو التنوري قَالَ وجه صديق للحجاج ابنه إليه يتقاضاه فِي مجلس الحكم فأمر بحبسه فَقَالَ لَهُ الشرطي ما أكتب فِي حبسه قَالَ اكتب حبسه الحاكم.
حَدَّثَنَا الساجي، حَدَّثني مُحَمد بن عَبد الرَّحْمَنِ بْن صَالِح العجلي، حَدَّثَنا إِسْحَاق بْن إِبْرَاهِيم، عنِ ابْن عُيَينة قَالَ وحدثني مُوسَى بْن إِسْحَاق الأَنْصَارِيّ، عَن أَبِيهِ، عنِ ابْن عُيَينة أن الحجاج بْن أرطاة قَالَ للكاتب اكتب حبسه الحاكم لما سجنه.
حَدَّثَنَا الساجي، حَدَّثني أَحْمَد بْن مُحَمد، حَدَّثَنا ابْن الأصبهاني، قَالَ: سَمِعْتُ عَبد الله

نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 2  صفحه : 519
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست