responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 2  صفحه : 336
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ زَيْدَانَ، حَدَّثَنا أبو كريب، حَدَّثَنا خلاد بن يزيد الجعفي، حَدَّثَنا زُهَيْرُ بْنُ مُعَاوِيَةَ عَنْ جَابِرٍ الْجُعْفِيِّ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ النَّفَرَ الَّذِينَ أَتَوْا رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جِنُّ نَصِيبِينَ أَتَوْهُ، وَهو بنخلة.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ حَفْصٍ، حَدَّثَنا أَبُو كُرَيْبٍ، حَدَّثَنا مُعَاوِيَةُ بْنُ هِشام، عَن شَيْبَانَ النَّحْوِيِّ عَنْ جَابِرٍ الْجُعْفِيِّ، عَن أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ لَقَدِ اسْتَغْفَرَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَمْسَةً وَعِشْرِينَ اسْتِغْفَارًا كُلُّ ذَلِكَ أَعَدَّهَا بِيَدِي يَقُولُ أَدَّيْتَ عَنْ أَبِيكَ دَيْنَهُ فَأَقُولُ نَعَمْ فَيَقُولُ يَغْفِرُ الله لك.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إبراهيم الرقي بالرقة، حَدَّثَنا حَكِيمُ بْنُ سَيْفٍ، حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ عَمْرو عَنْ مَعْمَرِ بْنِ رَاشِدٍ عَنْ جَابِرٍ الْجُعْفِيِّ عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ عَنْ جَابِرٍ قَال: كُنا نَأْكُلُ لُحُومَ الْخَيْلِ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَنَشْرَبُ أَلْبَانَهَا.
قَالَ الشَّيْخُ: ولجابر حديث صَالِح وقد روى عَنْهُ الثَّوْريّ الكثير، وشُعبة أقل رواية عَنْهُ من الثَّوْريّ وحدث عَنْهُ زهير وشَرِيك وسفيان والحسن بْن صَالِح، وابن عُيَينة وأهل الكوفة وغيرهم وقد احتمله النَّاس ورووا عَنْهُ وعامة ما قذفوه أَنَّهُ كَانَ يؤمن بالرجعة.
وقد حدثه عَنْهُ الثَّوْريّ مقدار خمسين حديثا وَلَمْ يَتَخَلَّفْ أَحَدٌ فِي الرِّوَايَةِ عَنْهُ ولم أر لَهُ أحاديث جاوزت المقدار فِي الإنكار، وَهو مع هَذَا كله أقرب إلى الضعف منه إلى الصدق.

327- جابر بْن عَمْرو أَبُو الوازع كوفي.
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عِصْمَةَ، حَدَّثَنا أَحْمَد بْن أَبِي يَحْيى سَمِعْتُ يَحْيى بن مَعِين يقول

نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 2  صفحه : 336
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست