responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 2  صفحه : 272
قَالَ الشَّيْخُ: وهذا لا أعلم رواه عَن سَعِيد بْن عَبد العزيز غير بَقِيَّة، ولاَ عَن بَقِيَّة غير مهنى بْن يَحْيى.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ الأَشْعَثِ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ مصفى، حَدَّثَنا بَقِيَّةُ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ عُمَر، عَن أَبِي الزِّنَادِ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ نِكَاحَ إِلا بِإِذْنِ الرَّجُلِ وَالْمَرْأَةِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وهذا الْحَدِيث بَهَذَا الإِسْنَادِ لا يَرْوِيهِ عَنْ عَبد اللَّهِ بْن عُمَر غير بقية.
حَدَّثَنَا أَبُو عَرُوبة، حَدَّثَنا ابْنُ مصفى، حَدَّثَنا بَقِيَّةُ، قَال: قَال شَرِيك بْنُ عَبد اللَّهِ عَنْ كُلَيْبِ بْنِ وَائِلٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ تُسَاكِنُوا الأَنْبَاطَ فِي بِلادِهِمْ فَإِذَا نَازَعُوكُمُ الْكَلامَ وَاحْتَبَوْا فِي الأَفْنِيَةِ فَالْهَرَبَ الْهَرَبَ، ولاَ تُنَاكِحُوا الْخُوَّنَ فَإِنَّ لَهُمْ أُصُولا تَدْعُو إِلَى غَيْرِ الْوَفَاءِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا حَدِيثٌ مُنْكَرٌ لا أعلم يرويه غير بَقِيَّة.
رواية من هُوَ أكبر سنا من بَقِيَّة وأقدم موتا عَن بقية من الأئمة والثقات} .
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَبد اللَّهِ بن القطان، حَدَّثَنا سَعِيد بن عَمْرو، حَدَّثَنا بَقِيَّةُ عَنِ الْحُصَيْنِ بْنِ مَالِكٍ الْفَزَارِيِّ، عَن أَبِي مُحَمد عَنْ حُذَيْفَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى الله عَلَيهِ وَسلَّمَ أقرؤوا الْقُرْآنَ بِلُحُونِ الْعَرَبِ وَأَصْوَاتِهَا وَإِيَّاكُمْ ولحون أهل الكتاب وأهل الفتن فَإِنَّهُ سَيَجِيءُ مِنْ بَعْدِي قَوْمٌ يُرَجِّعُونَ بِالْقُرْآنِ تَرْجِيعَ الرَّهْبَانِيَّةِ وَالنَّوْحِ وَالْغِنَاءِ لا يُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ مَفْتُونَةٌ قُلُوبُهُمْ وَقُلُوبُ الَّذِينَ يُعْجِبُهُمْ شَأْنُهُمْ

نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 2  صفحه : 272
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست