نام کتاب : الطبقات نویسنده : خليفة بن خياط جلد : 1 صفحه : 204
770- وبشير بن أبي عقرب[1].
771- وأبو حمزة, اسمه عبد الرحمن بن حمزة[2].
من ساكني البصرة, داره في جهينة.
772- ورجل من جهينة[2].
سأل النبي صلى الله عليه وسلم: متى أصلي العشاء؟.
ومن عذرة بن سعد بن زيد بن ليث بن سود إخوة جهينة
773- خالد بن عرفطة بن أبرهة بن سنان بن صفي بن الهيلة بن عبد الله بن غيلان بن أسلم بن حزاز بن كاهل بن عذرة بن سعد.
من ساكني الكوفة. روى: "من نيل بظنه". وروى: "من كذب علي متعمدا" وروى: "يكون فتن" [3].
774- وأبو خزامة, يقال: اسمه رفاعة بن عرادة.
روى: "أدوية يتداوى بها, ورقى يسترقى بها ما ترد من القدر" [4].
775- وثعلبة بن أبي صعير.
حليف بني زهرة روى: "أدوا صاعًا من قمح" [5]. [1] الذي في طبقات ابن سعد 7/ 429 والإصابة 1/ 158 والاستيعاب 1/ 158 وأسد الغابة 1/ 235 بشير بن عقربة أو بشر, كنيته أبو اليمان, نزل فلسطين, عاش إلى خلافة عبد الملك بن مروان. [2] لم أهتد إلى ترجمة لأبي حمزة والجهني الآخر. [3] طبقات ابن سعد 4/ 355 و6/ 21. الإصابة 1/ 409. الاستيعاب 1/ 412. الاشتقاق لابن دريد 547. [4] فرق ابن سعد وغيره بين أبي خزامة العذري ورفاعة بن عرادة الذي يحمل اللقب نفسه, فجعلوا الثاني جهنيا وقالوا: هو رفاعة بن عرابة المتقدم برقم 762 نفسه. أخرج حديثه الطبراني والبارودي والطبري كما قال ابن حجر في الإصابة 4/ 52. انظر أيضًا طبقات ابن سعد 4/ 356, والاستيعاب 4/ 51. [5] حديثه في صدقة الفطر, روى حديثه أصحاب السنن الثلاثة وغيرهم كما قال ابن الأثير في أسد الغابة 1/ 287, وابن حجر في الإصابة 1/ 201. انظر أيضًا الاستيعاب 1/ 205.
نام کتاب : الطبقات نویسنده : خليفة بن خياط جلد : 1 صفحه : 204