نام کتاب : الطبقات الكبرى - ط العلمية نویسنده : ابن سعد جلد : 7 صفحه : 302
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ. وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ. وَاللَّهُ أَكْبَرُ. وَالْوَلَدُ الصَّالِحُ يُتَوَفَّى لِلْمَرْءِ الْمُسْلِمِ فَيَحْتَسِبُهُ] .
3786- عُرَيْبٌ.
أُخْبِرْتُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ شُعَيْبِ بْنِ سَابُورَ قَالَ: أَخْبَرَنَا سَعِيدُ بْنُ [سِنَانٍ عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُرَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عُرَيْبٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -
سُئِلَ عَنْ قَوْلِهِ: «وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ» الأنفال: 60. قَالَ:
الْجِنُّ] .
[قَالَ: وَبِهَذَا الإِسْنَادِ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ: الْجِنُّ لا يَخْبُلُ أَحَدًا فِي بَيْتِهِ عَتِيقٌ مِنَ الْخَيْلِ] .
[وَبِهَذَا الإِسْنَادِ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سُئِلَ عَنْ قوله: «الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ ...
سِرًّا وَعَلانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ» البقرة:
274. قَالَ: هُمْ أَصْحَابُ الْخَيْلِ] .
[قَالَ: وَبِهَذَا الإِسْنَادِ قَالَ رسول الله. ص: الْخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَأَهْلُهَا مُعَانُونَ عَلَيْهَا] .
[وَبِهَذَا الإِسْنَادِ قَالَ: قال رسول الله. ص: الْمُنْفِقُ عَلَى الْخَيْلِ كَبَاسِطِ يَدِهِ بِالصَّدَقَةِ وَلا يَقْبِضُهَا. وَأَبْوَالُهَا وَأَرْوَاثُهَا عِنْدَ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَذَكِيِّ الْمِسْكِ] .
3787- أبو رهم بن قيس الأشعري.
وكان ممن قدم مع أبي موسى الأشعري مِنَ الأَشْعَرِيِّينَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم - وهو بخيبر. وكانوا أربعة وخمسين رجلًا فيهم من إخوتهم من عك ستة نفر فأسلموا وَصَحِبُوا رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وخرج أبو رهم إلى الشام بعد ما قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فنزلها.
3788- سهم بن عمرو الأشعري.
وكان ممن قدم مع أبي موسى الأشعري على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو بخيبر. فأسلم وصحب النبي - صلى الله عليه وسلم - ثم خرج إلى الشام بعد ذلك فنزلها.
3789- عمرو بن مالك العكي.
وأخواله الأشعريون. كان فيمن قدم مع أبي موسى الأشعري على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأسلم وصحب النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وهو أبو مالك بن عمرو. وكان مطهر بن حي العكي يزعم أنه خال أمه.
3790- رفاعة بن زيد الجذامي.
قَدِمَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم - وافدًا فأسلم وأجازه النبي - صلى الله عليه وسلم - وأقام بالمدينة أيامًا يتعلم القرآن ثم سَأَلَ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ يكتب معه كتابًا
نام کتاب : الطبقات الكبرى - ط العلمية نویسنده : ابن سعد جلد : 7 صفحه : 302