مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الشقائق النعمانيه في علماء الدوله العثمانيه
نویسنده :
طاشْكُبْري زَادَهْ
جلد :
1
صفحه :
218
النّحاس راوا رَسُول الله صلى الله تَعَالَى عَلَيْهِ وَسلم مَحْزُونا فتتبعنا فَوَجَدنَا فِي تِلْكَ النَّاحِيَة ظلما عَظِيما وَوصف ذَلِك الظُّلم فَرفع السُّلْطَان بايزيدخان ذَلِك الظُّلم عَن أهل تِلْكَ النواحي
وَحكى بعض من الْعلمَاء انه قَالَ ذهبت الى خدمته مرّة وَقلت أردْت ان اترك هَذَا الطَّرِيق قَالَ أَي طَرِيق هُوَ قلت الْعلم قَالَ هَل وجدت طَرِيقا احسن مِنْهُ قَالَ فَسكت ثمَّ قَالَ للحاضرين هَل فِيكُم من يعرف سِنَان جلبي الكرميائي قَالُوا نعم نعرفه قَالَ كَيفَ تعرفونه قَالُوا هُوَ قَاض من اهل الْفضل قَالَ انه أكمل طَريقَة التصوف وَلَيْسَ فِيكُم من يعرف حَاله هَذَا وَالَّذِي لَهُ همة عالية يكمل الطَّرِيقَة قَاضِيا ومدرسا وَلَا يشْعر بِهِ اُحْدُ وَمن لَيْسَ لَهُ همة عالية تشوقه النَّفس الى ترك طَرِيق الْعلم وَلَا يَتَيَسَّر لَهُ ذَلِك وَيحرم عَن الطَّرِيق
وَمن جملَة احواله انه فرش حَصِيرا فِي مَوضِع قريب من قبر الشَّيْخ تَاج الدّين بِمَدِينَة بروسه وَقَرَأَ على ذَلِك الْحَصِير كل غدْوَة سُورَة يس الى اربعين يَوْمًا وَلما أتم الاربعين مَاتَ وَدفن فِي مَوضِع ذَلِك الْحَصِير قدس سره
وَمِنْهُم الشَّيْخ الْعَارِف بِاللَّه تَعَالَى عَابِد جلبي من نسل الْمولى جلال الدّين الرُّومِي
كَانَ رَحمَه الله تَعَالَى قَاضِيا فَأَرَادَ ان يتْرك الْقَضَاء ويسلك مَسْلَك التصوف فَاسْتَشَارَ زَوجته فِي ذَلِك وَكَانَت من بَنَات الاكابر فَسَكَتَتْ فَظن انها لم ترض بذلك وَفِي الْغَد رَآهَا قد اخرجت ثِيَاب الزِّينَة ولبست العباءة وَالثيَاب الدنيئة قَالَت اني ارغب مِنْك فِي ذَلِك فَترك الْقَضَاء ولازم خدمَة الشَّيْخ الالهي وَحصل طَريقَة التصوف وَبنى مَسْجِدا عِنْد بَيته بقسطنطينية وحجرات للْفُقَرَاء وداوم على الْعلم وَالْعِبَادَة الى ان مَاتَ وَدفن عندمسجده نور الله تَعَالَى مرقده
وَمِنْهُم الْعَارِف بِاللَّه تَعَالَى الشَّيْخ لطف الله الاسكوبي
كَانَ رَحمَه الله من أفاضل الطّلبَة فِي عصره وحصلت لَهُ محبَّة الصُّوفِيَّة وَصَحب مَعَ كثير مِنْهُم ثمَّ سمع أَحْوَال الشَّيْخ الالهي وَهُوَ سَاكن وقتئذ بِجَامِع زيرك بقسطنطينية حُكيَ عَنهُ انه قَالَ ذهبت الى الْجَامِع الْمَذْكُور وَأَنا على زِيّ
نام کتاب :
الشقائق النعمانيه في علماء الدوله العثمانيه
نویسنده :
طاشْكُبْري زَادَهْ
جلد :
1
صفحه :
218
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir