مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الشقائق النعمانيه في علماء الدوله العثمانيه
نویسنده :
طاشْكُبْري زَادَهْ
جلد :
1
صفحه :
110
ايضا شرح هِدَايَة الْحِكْمَة لمولاناه زَاده وَكتب عَلَيْهِ ايضا حَوَاشِي لاجله وكلتا الحاشيتين مقبولتان عِنْد الْعلمَاء وتتداولهما ايدي الطلاب وَكَانَ رَحمَه الله تَعَالَى عابدا صَالحا غَايَة الصّلاح مبارك النَّفس كريم الاخلاق ثمَّ صَار مدرسا بسلطانية بروسه وَتُوفِّي بهَا روح الله روحه وَنور ضريحه
وَمِنْهُم الْعَالم الْعَامِل والفاضل الْكَامِل الْمولى عبد القادر
كَانَ اصله من قَصَبَة اسبارته من ولَايَة حميد قرا على عُلَمَاء عصره حَتَّى وصل الى خدمَة الْمولى الْعَالم الْفَاضِل الْمولى عَليّ الطوسي رُوِيَ انه كَانَ شَرِيكا مَعَ الْمولى الْفَاضِل الخيالي ثمَّ تولى بعض المناصب حَتَّى صَار معلما للسُّلْطَان مُحَمَّد خَان وتقرب عِنْده حَتَّى حسد عَلَيْهِ الْوَزير مَحْمُود باشا وَفِي بعض الايام استدعاه السُّلْطَان مُحَمَّد خَان ليصاحبه وَكَانَ فِي مزاجه فتور فتعلل بذلك وَقَالَ لَهُ بعض اصحابه ان فِي الحديقة الْفُلَانِيَّة جمعا كثيرا من الظرفاء ونلتمس مِنْك ان تذْهب اليهم حَتَّى يتفرج خاطرك يتخفف مزاجك وَمَال الْمولى الْمَزْبُور الى قَوْله فَذهب مَعَه الى تِلْكَ الحديقة يرْوى ان ذَلِك التَّرْغِيب من ذَلِك الْبَعْض فِي الذّهاب الى ذَلِك الْمجْلس كَانَ بِمُبَاشَرَة الْوَزير محود باشا فَقَالَ الْوَزير الْمَزْبُور للسُّلْطَان مُحَمَّد خَان انه تعلل فِي صحبتك وَذهب مَعَ الظرفاء الى الحديقة الْفُلَانِيَّة فتفحص عَنهُ السُّلْطَان فتحقق عِنْده مَا قَالَ الْوَزير فَعَزله فِي ذَلِك الْيَوْم وأبعده عَن حَضرته وَذهب الى وَطنه فَلم يلبث الا قَلِيلا حَتَّى مرض وَمَات من ذَلِك الْمَرَض فِي وَطنه رُوِيَ انه كَانَ ذَاهِبًا مَعَ السُّلْطَان مُحَمَّد خَان الى محاربة بعض مُلُوك الْعَجم وَلَعَلَّه الامير حسن الطَّوِيل وَلما اجتاز بقونية استقبله علماؤها فَقَالَ السُّلْطَان مُحَمَّد خَان للْمولى الْمَذْكُور وَكَانَ رَاكِبًا مَعَه قد اضناك السّفر انْظُر الى هَؤُلَاءِ الْعلمَاء وَقُوَّة مزاجهم فَأَنْشد الْمولى الْمَذْكُور عِنْد ذَلِك بَيْتا بِالْفَارِسِيَّةِ ... اسب نازي اكر ضَعِيف بود ... همجنان از طَوِيلَة خربة ...
وَمَعْنَاهُ الْفرس الْعَرَبِيّ وان كَانَ نحيفا فَهُوَ اجود من جمَاعَة الْحمر فَضَحِك السُّلْطَان مُحَمَّد خَان وَاسْتحْسن جَوَابه وَرُوِيَ ان الْمولى الْمَذْكُور كَانَ يتمدح عِنْد السُّلْطَان مُحَمَّد خَان بِأَن الْعَلامَة التَّفْتَازَانِيّ وَالسَّيِّد الْجِرْجَانِيّ لَو كَانَ حيين يحْملَانِ
نام کتاب :
الشقائق النعمانيه في علماء الدوله العثمانيه
نویسنده :
طاشْكُبْري زَادَهْ
جلد :
1
صفحه :
110
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir