نام کتاب : السفر الخامس من كتاب الذيل نویسنده : الأنصاري، المراكشي جلد : 1 صفحه : 346
وشاعر المعرة وعنقاؤه [1] ، وعبدان الشعر وعتقاؤه [2] ، والعباسي والعلوي، والعبشمي والعبدي والعطوي والعبدري، والعكلي والعكي العامري، والمعمري والعميدي، وعمرون المسعدي، والوكيعي والمقفعي، وعبد العزيز السعدي [3] وشعر الاشعري الأعلمية [4] ، وأعداد أعيان يجمعهم شعار العلمية، ويسعهم اعتبار العينية، ومتتبعهم يتعرض للعباب العد، ويعالج اعقاد عالج بالعد، عمري لاعتمدت شياعها [5] معجباً، وعاودت استماعها متعجباً، وعاودت استماعها متعجباً، ورجعت اسجاعها مستعذبا، وعلمت موقعها بمسامع المساطع [6] ، وموضعها عند بوارع المطالع، وانطباعها للضليع واستعصاءها على الظالع، وتعرضت لاستعلام نزاعتها [7] ، وتعلم اختراعاتها، فأعرضت عن أطماعي، وعرضت بعسو طباعي، وأسمعتني: أعود يعلم العنج [8] ، وعشي يتعاطون الدعج، اربع على ظلعك، واقنع بوسعك: فربعت وقنعت، وسمعت [1] عنقاؤه: إشارة إلى قوله: " أرى العنقاء الكبر أن تصادا ". [2] عبدان الشعر أو عبيده، الذين يسرفون في تنقيحه أمثال زهير والحطيئة. [3] عاد هنا إلى تعداد نسب لا يمكن التثبت من أمرها على وجه التحديد، ولكني أشير منها إلى العطوي فقد ذكره أبو حيان في الشعراء المحارفين وكذلك العميدي أما الوكيعي فيمكن أن يكون منسوباً إلى ابن وكيع التنيسي، وأما عبد العزيز فهو ابن نباتة السعدي. [4] كذا ورد في الأصول، ولم أتبينه. [5] الشياع: صوت قصبة ينفخ فيها الرعي. [6] المساطع: جمع مسطع وهو مكان السطوع ويعني به الفجر. [7] نزاعتها: منتماها. [8] من أمثالهم: عود يعلم العنج، والعود: الجمل المسن، والعنج الرياضة وهو شبيه بولهم: ومن العناء رياضة الهرم (أنظر فصل المقال: 157 والميداني 1: 309 والعسكري 2: 61) .
نام کتاب : السفر الخامس من كتاب الذيل نویسنده : الأنصاري، المراكشي جلد : 1 صفحه : 346