responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الرد الوافر نویسنده : ابن ناصر الدين    جلد : 1  صفحه : 42
سُئِلَ الشَّيْخ الامام الْعَلامَة شيخ الاسلام مفتي الْأَنَام بَقِيَّة السّلف الْكِرَام الْعَالم الرباني والحبر النوراني مظهر آثَار الْمُرْسلين وَكَاشف حقائق الدّين تَقِيّ الدّين أَبُو الْعَبَّاس أَحْمد بن عبد الْحَلِيم بن عبد السَّلَام ابْن عبد الله بن أبي الْقَاسِم ابْن تَيْمِية الْحَرَّانِي قدس الله روحه ثمَّ ذكر الْمسَائِل وَجَوَاب الشَّيْخ تَقِيّ الدّين عَنْهَا
9 - ابْن النَّقِيب القرماني

وَمِنْهُم الإِمَام الْعَالم الْمُحدث الْمُفِيد شمس الدّين أَبُو عبد الله مُحَمَّد ابْن حسن بن أَحْمد بن إِسْرَائِيل الخبري ابْن النَّقِيب نقيب القرماني ولد سنة نَيف وَسَبْعمائة أَكثر عَن الحافظين الْمزي والذهبي وَسمع من أَصْحَاب ابْن عبد الدَّائِم وَغَيره وَذكره الذَّهَبِيّ فِي مُعْجَمه الْمُخْتَص بالمحدثين وَقَالَ وعَلى ذهنه متون ومسائل وعلق كثيرا وقراءته جَيِّدَة بَيِّنَة وَسمع من ابْن الشّحْنَة انْتهى ترْجم الشَّيْخ تَقِيّ الدّين ابْن تَيْمِية بشيخ الاسلام وَوجدت بِخَطِّهِ نقل طبقَة سَماع على كتاب الْجُمُعَة للْقَاضِي أبي بكر احْمَد بن عَليّ الْمروزِي صورته سمع جَمِيع هَذَا الْجُزْء على الشَّيْخ الْجَلِيل فَخر الدّين أبي المكارم خطاب بن مُحَمَّد ابْن أبي الْكَرم بن كنَانَة الْموصِلِي قَالَ أخبرنَا أَبُو مُحَمَّد عبد الْوَهَّاب ابْن ظافر ابْن رواج قِرَاءَة عَليّ وَأَنا أسمع قَالَ قرئَ على الامام الْحَافِظ أبي طَاهِر احْمَد بن مُحَمَّد السلَفِي وسَاق ابْن النَّقِيب الْمَذْكُور بَقِيَّة الْإِسْنَاد إِلَى الْمُؤلف وَقَالَ بِقِرَاءَة الامام الْعَلامَة شيخ الاسلام بَقِيَّة السّلف تَقِيّ الدّين أبي الْعَبَّاس احْمَد بن تَيْمِية رَحْمَة الله عَلَيْهِ الشَّيْخ الامام الْحَافِظ علم الدّين أَبُو مُحَمَّد الْقَاسِم بن مُحَمَّد ابْن يُوسُف البرزالي أحسن الله إِلَيْهِ وَصَحَّ ذَلِك وَثَبت فِي يَوْم الْجُمُعَة منتصف رَمَضَان سنة إِحْدَى وَثَمَانِينَ وسِتمِائَة وَذكر ابْن النَّقِيب أَنه نَقله من خطّ البرزالي

نام کتاب : الرد الوافر نویسنده : ابن ناصر الدين    جلد : 1  صفحه : 42
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست