responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الجواهر المضية في طبقات الحنفية نویسنده : القرشي، عبد القَادر    جلد : 2  صفحه : 239
سبعين وَخمْس مائَة الْفَقِيه لَهُ تصانيف فى الْأَدَب كتب عَنهُ مَنْصُور بن سليم بِبَغْدَاد سنة خمس وَثَلَاثِينَ وست مائَة مَاتَ سنة سبع وَسِتِّينَ وست مائَة
9 - أَبُو بشر مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم الْحدانِي النيسابورى أَخُو إِبْرَاهِيم الْمَذْكُور فى حرف الْألف تفقه على أَخِيه وانتفع بِهِ وَحصل أُصُوله ومصنفاته قَالَ الْحَاكِم رَأَيْت لَهُ مصنفات كَثِيرَة أعنى لِأَخِيهِ إِبْرَاهِيم عِنْد أبي بشر قَالَ رَأَيْت لَهُ عِنْد أَخِيه أصولا صَحِيحَة
10 - أَبُو بكر الرازى اسْمه عَليّ الامام الْمَشْهُور تقدم
11 - أَبُو بكر الرَّازِيّ اسْمه أَحْمد بن عَليّ الإِمَام الْمَشْهُور صَاحب أَحْكَام الْقُرْآن وَغَيره تقدم
12 - أَبُو بكر الإسكاف الْبَلْخِي اسْمه مُحَمَّد بن أَحْمد كَانَ إِمَامًا كَبِيرا قَالَ كنت عِنْد الْحَافِظ عبد الحميد يَعْنِي أَبَا خازم قأراد أَن يُطَالب رجلا بكفالة نفس قد كفل إِلَى ثَلَاثَة أَيَّام فَقلت لَا يلْزمه الْمُطَالبَة إِلَى ثَلَاث أَيَّام فَإِذا مَضَت ثَلَاثَة أَيَّام فَلهُ الْمُطَالبَة بِنَفسِهِ أبدا مَا لم يسلم إِلَيْهِ وَقلت لَهُ لَو بَاعَ عبدا إِلَى ثَلَاثَة أَيَّام بِالثّمن لَا يلْزمه إِلَّا بعد ثَلَاثَة أَيَّام وَكَذَلِكَ هَذَا فَقَالَ عبد الحميد كنت لَا أعلم ذَلِك مَاتَ سنة سِتّ وَثَلَاثِينَ وَثَلَاث مائَة فى السّنة الَّتِى مَاتَ فِيهَا أَبُو الْقَاسِم الصفار وَتقدم بعض تَرْجَمته قلت من غَرَائِبه إِذا تَوَضَّأ ثَلَاثًا ثَلَاثًا فالثالثة فرض كإقامة الرُّكُوع وَالسُّجُود وَالْمذهب أَن الأولى فرض وَالثَّانيَِة وَالثَّالِثَة سنة وَقيل فى الثَّانِيَة سنة وَالثَّالِثَة نفل
13 - أَبُو بكر الْبَلْخِي حكى عَنهُ الخاصي فى الْوَاقِعَات فى مسئلة من تمنى أَن لَا يكون الله حرم الْخمر قَالَ لَا يكفر لِأَن الْخمر كَانَت حَلَالا من قبل
14 - أَبُو بكر بن إِسْمَعِيل عرف بالإسمعيلي من أَقْرَان أبي حَفْص الْكَبِير والقايم

نام کتاب : الجواهر المضية في طبقات الحنفية نویسنده : القرشي، عبد القَادر    جلد : 2  صفحه : 239
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست