نام کتاب : التحفة اللطيفة في تاريخ المدينة الشريفة نویسنده : السخاوي، شمس الدين جلد : 2 صفحه : 398
وخديج ابناء معاوية وسعد: أنه ابن بشر الجهني وهاشم بن سعيد ويزيد بن مفلس الباهلي وسمى أباه نبيها وذكر الأزدي في الضعفاء وقال: لا يقوم إسناد حديثه وكذا قال الترمذي: ليس إسناده بذاك ومرة: ليس إسناده بمعروف وهو في التهذيب وثقات ابن حبان والعجلي.
3547 – كيسان: صحابي روى عنه ابنه عبد الرحمن يقال هو مولى خالد بن أسيد سكن مكة والمدينة وعنه ابنه عبد الرحمن وسمي في التهذيب والده فقال: كيسان بن جرير أبو عبد الرحمن القرشي الأموي المدني عداده في الصحابة وهو عند مسلم في المكيين منهم.
3548 – كيسان: مولى الجند عبيره لمولاته أم شريك من بني جندع بن ليث بن بكر أبو سعيد المقبري الكوفي كان ينزل بالقرب من المقابر بالمدينة عداده في أهلها وهو من كبار التابعين وثقاتهم ومات بها في إمارة الوليد بن عبد الملك سنة مائة وقيل إنه مات في خلافة عمر بن عبد العزيز رأى عمر وعليا يروي عن أبي هريرة وعبد الله بن سلام وعقبة بن عامر وعبد الله بن وديعة وغيرهم وعنه ابنه سعيد وحفيده عبد الله بن سعيد وأبو صخر "حميد بن زياد" وعمرو بن أبي عمرو مولى المطلب وكانت مولاته كاتبته على أربعين ألف درهم وشاة عند كل ضحى: فأداها وعتق وذكره ابن سعد في الطبقة الأولى من أهل المدينة وقال الواقدي: كان ثقة كثير الحديث توفي سنة مائة وقول الطحاوي في بيان المشكل إنه مات في سنة خمس وعشرين ومائة "رده شيخنا" وقال النسائي: لا بأس به وقال إبراهيم الحرمي: كان ينزل المقابر فسمي بذلك وقيل: لأن عمر جعله على حفر القبور يسمى المقبري وجعل نعيما على أجمار المسجد فسمي المجمر قال شيخنا: وهو بعيد من الصواب وما أظن نعيما أدرك عمر وقال البخاري في صحيحه: قال إسماعيل بن أبي أويس: إنما سمي المقبري لأنه كان ينزل ناحية المقابر فسمي بذلك وقيل: لأن عمر جعله على حفر القبور يسمى المقبري وجعل نعيما على إجمار المسجد فسمي المجمر قال شيخنا: وهو بعيد من الصواب وما أظن نعيما أدرك عمر وقال البخاري في صحيحه: قال إسماعيل بن أبي أويس: إنا سمي المقبري: لأنه كان ينزل ناحية المقابر وفرق ابن حبان في الثقات بين كيسان صاحب العبا روى عن عمر وعنه أبو صخر وبين كيسان مولى أم شريك يعني أبا سعيد وهو المعروف بالمقبري.
3549 – كيسان الأنصاري: استشهد بأحد.
نام کتاب : التحفة اللطيفة في تاريخ المدينة الشريفة نویسنده : السخاوي، شمس الدين جلد : 2 صفحه : 398