responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التاريخ الكبير بحواشي محمود خليل نویسنده : البخاري    جلد : 7  صفحه : 169
759- القاسم بْن عُبَيد.
سَمِعَ أَنَسًا.
رَوَى عَنه عُقبَة بْن عَبد اللهِ.

760- القاسم بْن فَضل بْن مَعدان.
سَمِعَ مُعاوية بْن قُرَّة.
رَوَى عَنه أَبو نُعَيم، ومُسلم.
قال ابن مَحبُوب: مات فِي رمضان سَنَة سبع وستين ومئة.
هو البَصرِيُّ.
كُنيتُه أَبو المُغِيرة.

761- القاسم بن عَبد الواحد بن أيمن [1] ، مَولَى ابن أَبي عَمرَة.
رَوَى عَنه عَبد الْوَارِثِ.
قَالَ داود بن شَبِيب: حدَّثنا هَمّام، قال: حدَّثنا الْقَاسِمُ بْنُ عَبد الْوَاحِدِ، وَكَانَ يَؤُمُّهُم فِي رَمَضَانَ، مِن أَهْلِ مَكَّة، قَالَ: حدَّثني عَبد اللهِ بْنُ مُحَمد بْنِ عَقِيل، أَنَّ جَابِرَ بْنَ عَبد اللهِ حَدَّثَهُ، قَالَ: بَلَغَنِي حديثٌ، فَرَحَلتُ، فَإِذَا هُوَ عَبد اللهِ بْنُ أُنَيس، قَالَ: سَمِعتُ رسولَ اللهِ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم يقولُ: يَحشُرُ اللَّهُ العِبادَ، أَوِ النّاسَ، وأَشارَ بِيَدِهِ إِلَى الشّامِ، عُراةً بُهمًا، قلتُ: ما بُهمًا؟ قال: لَيسَ مَعهم شَيءٌ.

[1] تصَحَّف إلى: أزهر"، وسيأتي على الصواب في ترجمة محمد بن محمد أبي نافع، وقال أَبو زُرعة، وأبو حاتم، الرازيان: وإنما هو القاسم بن عَبد الواحد بن أيمن. "بيان خطأ البخاري" 488، وأثبتناه عن "الجرح والتعديل" 7/ (654) و8/ (369) ، و"الثقات" 9292 و10342 و15057، و"ميزان الاعتدال" 6829، و"تهذيب الكمال" 3583 و4801.
- وقال المِزِّي: القاسم بن عَبد الواحد بن أيمن، المَكِّيّ، مولى ابن أَبي عَمرة، ويُقال: مولى ابن أَبي عَمرو، القُرَشِيّ، المَخزُومِيّ. "تهذيب الكمال" 4801.
757- القاسم بْن مُطَيَّب.
عَنْ يُونُس، عَنِ الحَسَن، رَوَاهُ أَبو النُّعمان، عَنِ الصَّعق بْن حَزْن.
755- القاسم بْن شُرَيح.
756- القاسم، اليَمانِيُّ.
قَالَ سألتُ ابن عُمَر.
قَالَه وكِيع، عَنْ حَنظَلة.
758- القاسم بْن جُبَير [1] .
سَمِعَ عَبد الملك بْن عَبّاد بْن جَعفر.

[1] في "أخبار مكة" 1817، و"الإصابة" 5262: القاسم بن حبيب جُبَير.
نام کتاب : التاريخ الكبير بحواشي محمود خليل نویسنده : البخاري    جلد : 7  صفحه : 169
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست