responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التاريخ الكبير بحواشي محمود خليل نویسنده : البخاري    جلد : 5  صفحه : 58
131- عَبد اللهِ بْنُ تَمّام.
مَولَى أُم حَبِيبة، زَوْجَ النَّبيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ، وَعَلَيْهَا، وَسَلَّمَ.
عَنْ زَينَب بِنْتِ نُبَيط، وكَانَتْ تَحْتَ أَنَس، عَنْ أَنَس، سَمِعتُ النَّبيِّ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم يقولُ: أُحُدٌ جَبَلٌ يُحِبُّنا ونُحِبُّهُ.
قَالَه إِبْرَاهِيم بْن مُنذِر، حدَّثنا سُفيان بْن حَمزة، سَمِعَ كَثِير بْن زَيد بْن حَمزة، حدَّثنا الدَّراوَردِيّ، عَنْ كَثِير بْن زَيد، عَنْ عَبد اللهِ بْن تَمّام فِيما نَطَقَ إِبْرَاهِيم، عَنْ زَينَب بنت نُبَيط، وكَانَت تحت أَنَس، عَنِ النَّبيِّ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم.

باب ث.
132- عَبد اللهِ بْن ثَعلَبة، الحَضرَمِيّ.
قَالَ أَحْمَدُ بْن مُحَمد: أَخبرنا ابْنُ المُبارك، قَالَ: أَخبرنا عَبد الرَّحمَن بْنُ شُرَيح، قَالَ: سَمِعتُ عَبد اللهِ بْنَ ثَعلَبة الحَضرَمِيّ يَذْكُرُ، أَنه سَمِع ابْنَ حُجَيرة الأَكْبَرَ قَائِمًا يَوْمَ الجُمُعة يَذْكرُ، أَنه سَمِعَ عُقبة بْن عَامِرٍ، عَنِ النَّبيِّ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم؛ الغَرِيقُ فِي سَبِيلِ اللهِ شَهِيدٌ.

133- عَبد اللهِ بْن ثُوَب، أَبو مُسلم، الخَولانيّ.
قارئ أهل الشام.
قَالَه أَبو مُسهِر.
رَوَى عَنه أَبو إِدريس الخَولانيّ، يُحدِّث عَنْ عَوف بْن مالك الأشجَعِيّ.
قَالَه مُوسَى بْن إِسماعيل، حدَّثنا وُهَيب، قَالَ: حدَّثنا أَيوب، عَنْ أَبِي قِلاَبَة، عَنْ أَبِي إِدريس، قَالَ: جلس أَبو مُسلم الخَولانيّ، وأَبُو صالح، وأنا مَعَهم، فقلتُ، وأنا أصغرهم.
وَقَالَ بعضُهم: اسم أَبِي مُسلم عَبد اللهِ بْن عَوف.
قَالَ مُوسَى بْن إِسماعيل: عَنْ حَماد بْن سَلَمة، قال: أَخبرنا القاسم الرَّحّال، عن أبي قِلاَبَة، قَالَ أَسلَم أَبو مُسلم الخَولانيّ على عهد مُعاوية، فقِيلَ لَهُ: مَا يمنعك أن تُسلم فِي عَهْدِ النَّبيِّ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم، وَأَبِي بَكر، وعُمَر، وعُثمان؟ فذكر الحديث.
قَالَ أَبو مُسهِر: تُوفي زمن مُعاوية قبل بُسر بْن أَبي أَرطاة.

نام کتاب : التاريخ الكبير بحواشي محمود خليل نویسنده : البخاري    جلد : 5  صفحه : 58
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست