responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التاريخ الكبير بحواشي محمود خليل نویسنده : البخاري    جلد : 5  صفحه : 187
582- عَبد اللهِ بن مُحَمد، ابن الحَنَفيَّة، ومُحَمد هو ابْن علي بْن أَبي طالب، الهاشِمِيّ، أَبو هاشم.
أخو الحَسَن.
سَمِعَ أباه.
يُعَدُّ في أَهْلِ المَدِينة.
قَالَ عَبد اللهِ بْن مُحَمد، عَنِ ابْن عُيَينَةَ، حدَّثنا الزُّهرِيّ؛ كَانَ الحَسَن أوثقهما في أنفسنا، وكَانَ عَبد اللهِ يتبع السَّبئِية.

583- عَبد اللهِ بْن مُحَمد بْن عُمَر بْن عَلِيّ بْن أَبي طَالِبٍ، الهاشِمِيّ.
عَنْ أَبيه، عن عليّ.

584- عَبد اللهِ بْنُ مُحَمد بْنِ إِبْرَاهِيمَ، الأَسَدِيّ.
قَالَ ابنُ عَبادة: حدَّثنا يَعقُوب بْنُ مُحَمد، حدَّثنا عَبد اللهِ بْنُ مُحَمد بْنِ إِبْرَاهِيمَ الأَسَدِيّ، عن يُونس النَّحوِيّ، عن العَجّاج [1] ؛ أَنشَدتُ أَبَا هُرَيرةَ، فَقَالَ: كَانَ النَّبيُّ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم يُعجِبُهُ.

[1] تصحف في المطبوع إلى: "الحَجّاج"، وأثبتناه عن "الجرح والتعديل" 3/ (2352) ، و"الثقات" 4877 و7869، و"تاريخ دمشق" 18/214.
واضطرب إسناد هذا الحديث؛
- ففي "الكامل" 3/ 180، و"تاريخ دمشق" 18/214، و"ميزان الاعتدال" 3/85: يونس بن حبيب، عن رُؤبة بن العجاج، عن أَبيه، عن أَبي الشعثاء، عن أبي هريرة.
- وسئل أَبو الحسن الدارقطني، عن حديث العجاج أبي رؤبة، قال: أنشدتُ أبا هريرة:
طاف الخيالان فهاجا سقما
فقال: قد كان مثل هذا يُنشد على عهد رسول الله صَلى الله عَلَيه وسَلم فلا يُنكره.
فقال: يرويه رؤبة بن العجاج، عن أَبيه، عن أبي هريرة.
قاله أَبو عبيدة معمر بن المثنى، وعثمان بن الهيثم، عن رؤبة، عن أَبيه؛ أَنشدتُ أبا هُريرة.
وخالفه يونس بن حبيب النحوي، فرواه عن العجاج، عن أَبي الشعثاء، عن أبي هريرة، والله أعلم. "العلل" 11/144 (2180) .
585- عَبد اللهِ بْن مُحَمد بْن صَيفي.
والد يَحيى بْن عَبد اللهِ.
يروي عَنْ حَكِيم بن حِزام.
586- عَبد اللهِ بْن مُحَمد بْن مَعن.
يُعَدُّ في أهل المَدِينة.
سَمِع بِنْت حارثة، سَمِعَ منه خُبَيب بْن عَبد الرَّحمَن.
نام کتاب : التاريخ الكبير بحواشي محمود خليل نویسنده : البخاري    جلد : 5  صفحه : 187
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست