responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التاريخ الكبير بحواشي محمود خليل نویسنده : البخاري    جلد : 4  صفحه : 8
1778- سُليمان بْن حُميد.
عَنْ رجل، عَنِ ابْن المُسَيَّب.
رَوَى عَنه: يَحيى بْن أَبي أسيد، وسَعِيد بْن أَبي أَيوب، سَمِعَ مُحَمد بْن كَعب، مُرسلٌ.
وَقَالَ عَمرو بْنُ الْحَارِثِ: حدَّثني سُليمان بن حُميد، سَمِعَ أَبَاهُ، سَمِعَ أَبَا هُرَيرةَ [1] ، عَنِ النَّبيِّ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم؛ ضِرسُ الكافِرِ.
وَقَالَ ابْن المُبارك: عن إبراهيم بن نَشِيط، حدَّثني سُليمان بْن حُميد المُزَنيّ، عَنْ أَبِي عُبَيْدة بن عُقبة بن نافع القُرَشِيّ.

[1] تَصحَّف في المطبوع إلى: "سُليمان بن حَبِيب، سَمِعَ أبا هُرَيرةَ"، وأثبتناه عن "تاريخ دمشق" 22/221، إذ نقله عن هذا الموضع.
والحديث؛ أخرجه ابن حبان (7488) من طريق عَبد الله بن وهب، قال: أَخبرنا عمرو بن الحارث، أن سليمان بن حميد حدثه، أن أباه حدثه، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم: "ضرس الكافر مثل أُحُد، يعنى في النار. ".
1782- سُليمان بْن حَرب، أَبو أَيوب، الواشِحيُّ، الأَزدِيّ، البَصرِيّ.
قاضي مَكَّة.
مات سنة أربع وعشرين ومئتين.
قال سُليمان: ولدتُ سنة أربعين ومئة فِي صفر.
سَمِعَ شُعبة، وحَماد بْن زَيد، وحَماد بْن سَلَمة.
وَقَالَ علي عَنْ يَحيى القَطّان، عَنْ سُليمان، عَنْ حَماد بْن زَيد: مَا أخاف على أَيوب، وابْن عَون إلا الحديث.
قَالَ أَبو عَبد اللهِ: وسمعتُه من سُليمان.
1781- سُليمان بْن حَيّان، أَبو خَيثَمة.
سَمِعَ واثلة، وأبا الدَّرداء، سَمِعَ منه الوليد بْن عَبد اللهِ الحِمصِي.
1779- سُليمان بْن حُصَين بْن سِياه.
عَنْ جَدَّته أم سُنبُلة.
رَوَى عَنه: عَمرو بْن قيظي.
وهو أخو مُحَمد بْن حُصَين.
1777- سُليمان، أَبو حَبِيب.
سَمِعَ أبا الجَلد، قَولَهُ، سَمِعَ منه العلاء بْن خَالِد.
1776- سُليمان بْن حَبِيب.
صاحب الهَرَويّ.
1780- سُليمان بْن حَيّان، أَبو خَالِد، الأَحمر، الأَزدِيّ، الجَعفَريّ، الكُوفيّ.
سَمِعَ عَمرو بْن قَيس، ولَيثًا.
نام کتاب : التاريخ الكبير بحواشي محمود خليل نویسنده : البخاري    جلد : 4  صفحه : 8
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست