responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التاريخ الكبير بحواشي محمود خليل نویسنده : البخاري    جلد : 4  صفحه : 214
2543- سمية.
2544- سَعوة بْن حيدان، المَهريّ.
سَمِعَ عَبد اللهِ بْن عَمرو، قَولَهُ.
قَالَه الجُدِّي، عَنْ مَعن بن عَبد الرَّحمَن بْن سعوة، عَنْ أَبيه، عَنْ جَدِّه، لقي عَبد اللهِ بْن عَمرو.
ويُقال: ابن عُمر.

2545- سَماعَة.
سَمِعَ عَمرو بْن مُرَّة.
رَوَى عَنه: الثَّوري، مُنقَطِعٌ.

2546- السجف.
عَنْ مُعاذ بْن جبَل؛ من سجد سجدة.
قَالَه عَبد الصَّمد، عَنْ حَرب بْن سُرَيج، سَمِعَ حاتم بْن أَبي صَغِيرة، عَنِ السجف.

2547- سَدير، الصَّيرَفيّ.
سَمِعَ أبا جَعفر مُحَمد بْن علي، قَالَ: كَانَ لعلي بْن الحُسين سَبَنجُونَة [1] ثعالب.
رَوَى عَنه: الثَّوري.
قَالَ شَريك: سَدير بن حكيم.
قال ابن عُيَينة: رأَيتُه يكذب [2] .

[1] تَصحَّف في المطبوع إلى: "سخور"، وأثبتناه عن "مصنف ابن أَبي شيبة" 5/181 (24996) ، و"الطبقات الكبرى" 5/217، و"النهاية في غريب الحديث والأثر" 2 /340، وقال ابن الأثير: هي فَروةٌ.
[2] في المطبوع: يكرب، وسدير الصيرفي هذا رافضيٌّ خبيثٌ، والكذب هو دين الروافض؛ قال العقيلي: سدير الصيرفي، وكان ممن يغلو في الرفض، كوفيٌّ، حدثني آدم بن موسى، قال: سمعت البخاريَّ، قال: سدير بن حكيم الصيرفي، سمع أبا جعفر، قال ابن عُيينة: رأَيتُه، وكان يكذب. "الضعفاء" 700.
وقال ابن حبان: سدير بن حكيم الصيرفي، منكر الحديث جدًّا على قلة روايته، كان ابن عُيينة يقول: رأَيتُه، وكان كذابًا. "المجروحون" 1/354.
قلنا: وقد ذكر ابن عسكر سبب اتهام سفيان بن عيينة لسدير هذا، فذكر بسنده إلى أبي
بكر الحميدي، حدثنا سفيان، حدثنا جعفر، عن أَبيه، عن جابر بن عَبد الله، قال: دخل علي بن أَبي طالب على عُمر، وهو مسجًى، فقال: صلى الله عليك، ما من الناس أحدٌ أحبُّ إليَّ أن ألقى الله بما في صحيفته، من هذا المسجى عليه.
قال سفيان: فقال سدير الصيرفي، وكان معنا: لم؟! فوالله، لما في صحيفته، يعني جعفرًا، خيرا ممّا في صحيفته، يعني عمر، قال سفيان: فأردتُ أن أرفع يدي فأضرب أنفه، فقال لي الحسن بن عمارة: دعه، فإن هذا ضال. "تاريخ دمشق" 44/453.
نام کتاب : التاريخ الكبير بحواشي محمود خليل نویسنده : البخاري    جلد : 4  صفحه : 214
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست