responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التاريخ الكبير بحواشي محمود خليل نویسنده : البخاري    جلد : 2  صفحه : 133
1946- بُشير بْن عَبد اللهِ.
عَن جَدِّه بُشَير بْن يَسار، عَنْ جَابِر بْن عَبد اللهِ.
قالهُ لِي الأُوَيْسِيُّ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ جَعفَر المَدِينِيّ، حَدَّثني مُحَمد بن عَبادة، قال: حدَّثنا يَعْقُوبُ، قَالَ: حدَّثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ جَعفَر، عَنْ بُشَير بْنِ عَبد اللهِ بْنِ بُشَير بْنِ يَسار، عَن جَدِّه، عَنْ جَابِر بْنِ عَبد اللهِ، عَنْ عُبادة بْنِ الصَّامِتِ؛ بايَعنا رَسُولَ اللهِ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم عَلى الطّاعَةِ". هُوَ مَولَى بَنِي حَارِثَةَ، الأَنصاريّ.

باب بيان.
1947- بيان بْن بِشر، أَبو بِشر، الكُوفي، الأَحمَسِيّ، المُعَلِّم.
قَالَ لِي صَدَقَةُ: أَخبرنا إِسحاق الأَزرَق، عَنْ شَرِيك، عَنْ بَيَانٍ، عَنْ قَيس، عَنِ المُغِيرة بْنِ شُعبة، عَن النبيِّ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم، قَالَ: أَبرِدُوا بِالظُّهرِ.
وَقَالَ لنا مُوسَى: عَنْ أَبي عَوانة، عَنْ طارق، عَنْ قَيس، عَنْ عُمَر، قَولَهُ.
وَقَالَ وَكِيعٌ، عَنِ ابْن أَبي خَالِد، عَنْ قَيس؛ كَانَ يُقال: وسَمِعَ أَنسًا، رَوى عَنْهُ الثَّوريّ، وشُعبة، وأَبُو عَوانة.

1948- بيان، أَبو سَعِيد بْن جُندُب، الرَّقاشيّ.
يُعَدُّ فِي الْبَصْرِيّين.
قَالَ لِي قَيس بْنُ حَفص: حدَّثنا مُعتَمِر، قَالَ: سَمِعتُ بَيَانًا، أَبَا سَعِيدٍ، الرَّقاشيّ، قَالَ: سألتُ أَنسًا: كَيفَ كَانَ وقتُ النَّبيِّ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم؟ قَالَ: كَانَ يُصلِّي الظُّهر عِندَ دُلُوكِ الشَّمسِ.
نَسَبَهُ علي بن بَحر، قال: حدَّثنا مُعتَمِر.
وقال قَيس: روى شُعبة، عن هذا، فَغَيَّر اسمه.
وَقَالَ لِي عَمرو بْنُ مَنْصُورٍ، وَتَابَعَهُ حَجَّاجُ بْنُ مُحَمد: حدَّثنا شُعبة، عَنْ أَبي صَدَقَةَ، مَولَى أَنس بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: سَأَلْتُ أَنسًا، مِثلَهُ.
حَدَّثني مُحَمد بن بشار، قال: حدَّثنا غُندَر، وَأَبُو عَامِرٍ، قالا: حدَّثنا شُعبة، عَنْ أَبي صَدَقَةَ العِجلِيّ، سألتُ أَنسًا، مِثلَهُ.
وَلا يصح العِجلِيّ.

نام کتاب : التاريخ الكبير بحواشي محمود خليل نویسنده : البخاري    جلد : 2  صفحه : 133
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست