responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التاريخ الكبير بحواشي المطبوع نویسنده : البخاري    جلد : 8  صفحه : 285
عمرو بْن حريث المخزومي قَالَ عمرو كنت أحب عثمان بْن عفان فعدت الْحَسَن بْن علي فسَمِعَت عليا يَقُولُ من عاد رجلا، وذكر المشي
إمام الجنازة، وقَالَ زهير بْن حرب عَنْ يَعْقُوبُ بْن إِبْرَاهِيم قَالَ نَا أَبِي عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ قَالَ حدثني يحيى، يعد فِي أهل المدينة.

3019 - يحيى بْن عَبْد اللَّه بْن بكير [1] المخزومي الشامي سَمِعَ الليث.

3020 - يَحْيَى بْن عَبْد اللَّه بْن أَبِي قَتَادَةَ السُّلَمِيُّ الأَنْصَارِيُّ الْمَدَنِيُّ روى عَنْهُ عَبْد اللَّه بْن إدريس (وزيد بْن حباب - 2) قَالَ (لَنَا - 3) الْجُعْفِيُّ نَا زَيْدُ بْنُ حُبَابٍ قَالَ نَا يَحْيَى بْن عَبْد اللَّه بْن أَبِي قَتَادَةَ عَنْ مُحَمَّد بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن خَلادٍ الْأَنْصَارِيّ عَنْ أُمِّ مُبَشِّرٍ الأَنْصَارِيَّةِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَهَا (4) وَهِيَ فِي بَعْضِ حَالاتِهَا وَكَانَتِ امْرَأَةَ الْبَرَاءِ بْنِ مَعْرُورٍ فَتُوُفِّيَ عَنْهَا فَقَالَ إِنَّ زَيْدَ بْنَ حَارِثَةَ قَدْ مَاتَ أَهْلُهُ وَلَنْ آلُو أَنْ أَخْتَارَ لَهُ امْرَأَةً فَقَدِ اخْتَرْتُكِ لَهُ، فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي حَلَفْتُ (لِلْبَرَاءِ - 3) أَنْ لا اتزوج بعده رجلا، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَرْغَبِينَ عَنْهُ؟ قَالَتْ أَفَأَرْغَبُ عَنْهُ وَقَدْ أَنْزَلَهُ اللَّهُ بِالْمَنْزِلَةِ مِنْكَ؟ إِنَّمَا هِيَ غَيْرَةٌ، قَالَتْ فَالأَمْرُ إِلَيْكَ قَالَ فَزَوَّجَهَا مِنْ زَيْدِ بْنِ حارثة ونقلها إلى نسائه فكانت اللقاح تجئ فَتُحْلَبُ فَيُنَاوِلُهَا الْحِلابَ فَتَشْرَبُ ثُمَّ يُنَاوِلُهُ مَنْ اراد

[1] هذه الترجمة من صف ولهذا الرجل ترجمة عند ابن أبي حاتم وابن حبان وهو من رجال التهذيب ولكن لم يقل احد منهم انه شامى بل اتفقوا على انه مصري - ح (2) من قط (3) من صف (4) قط " أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ عليها ".
(*)
نام کتاب : التاريخ الكبير بحواشي المطبوع نویسنده : البخاري    جلد : 8  صفحه : 285
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست