responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التاريخ الكبير بحواشي المطبوع نویسنده : البخاري    جلد : 2  صفحه : 262
وَقَالَ لَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِم قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْغَفَّارِ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْمَخْزُومِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي الْوَلِيدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَن الْجُرَشِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي الْحَارِثُ بْنُ الْحَارِثِ الْعَائِذِيُّ قَالَ: قُلْتُ لأَبِي: مَا هَذِهِ الْجَمَاعَةُ؟ قال: اجتمعوا على صاب لَهُمْ فَإِذَا النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدْعُو إِلَى تَوْحِيدِ اللَّهِ وَالإِيمَانِ وَقَالَ لِي عُتْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ عَنْ ضَمْضَمٍ عن شريح ابن عبيد عن الحارث بن الحارث وكثير بن مرة وعمرو بن الاسود وأبى أُمَامَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: خِيَارُ أَئِمَّةِ [1] قُرَيْشٍ خِيَارُ أَئِمَّةِ النَّاسِ وروى خَالِد بْن معدان: عَنِ الحارث بْن الحارث الغامدي، قَالَ أَبُو عَبْد اللَّه أما العائذ فمن قريش.

2397 - الحارث بْن قيس بْن عميرة (2) الأسدي، يعد فِي الكوفيين قَالَ لَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ مُغِيرَةَ عن قيس ابن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ قَالَ: أَسْلَمَ جَدِّي وَعِنْدَهُ ثَمَانِ نِسْوَةٍ فَذَكَرَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: اخْتَرْ مِنْهُنَّ أَرْبَعًا! ورَوَاهُ حُمَيْضَةُ (3) بْنُ الشَّمَرْدَلِ عَنِ الْحَارِثِ بْنِ قَيْسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَمْ يصح اسناده.

[1] قط " امة " كذا (2) قد قيل فيه قيس بن الحارث وذكره ابن ابى حاتم في البابين " الحارث بن قيس بن عميرة " في باب الحارث وقيس " بن الحارث الاسدي " في باب قيس وذكره في الاصابة " الحارث بن قيس ويقال قيس ابن الحارث يأتي في باب القاف " وقال في باب قيس " قيس بن الحارث بن حذاف الاسدي وقيل الحارث بن قيس كذا جاء بالتردد والثانى اشبه لانه قول الجمهور.." والله اعلم - ح (3) قط " خميصة " خطأ - ح.
[*]
نام کتاب : التاريخ الكبير بحواشي المطبوع نویسنده : البخاري    جلد : 2  صفحه : 262
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست